ادْخُل وَحُلَل شَخْصِيَتَك بِكُل الْطُّرُق .. <شَامِل و مُحْدَث

<شَامِل , .. , مُحْدَث , الْطُّرُق , ادْخُل , بِكُل , شَخْصِيَتَك , وَحُلَل

ادْخُل وَحُلَل شَخْصِيَتَك بِكُل الْطُّرُق .. <شَامِل و مُحْدَث

سَلَآآم عَلَيْكُم طَبْعَآ دا الْمَوْضُوْع ح يَكُوْن شَامِل

لِكُل مَوَاضِيْع تَحْلِيْل الشَخِصَيَأت بِجَمِيْع الانْوَاع



طَبْعَا كِلْ فَتْرَهْ رَاح انْزِل مَوَاضِيْع هُنَاا وَبَعْد مَانْتَهِي مِن الْمَوْضُوْع رَاح اخَلَيْكُم تَرُدُّوُونْ



اتْمَنَى لُلِي يَبْغِى يُجَرِّب تَحْلِيْل شَخْصِيَّتِه .. يُجِيْب وَرَقَه وَقَلَّم وَيُبْدِى

او يَفْتَح اي مَوْضُوْع وَيُجَرَّب يَكْتُب فِيْه وَيَحْسَب الْنِّقَاط وَيَشَّوَف تَحْلِيْل شَخْصِيَّتِه

اتمنى الفائده للجميع

اكـــتــشُفِي نَوْع خَجَلِك



الْخَجَل سِمَة مُحَبَّبَة فِي الْبَنَات بِشَكْل عَام ، وَالْخَجَل الِإِجْتِمَاعِي يَعْتَرِي مُعْظَم الْبَنَات ..


اطَّرِحِي عَلَى نَفْسِك الْأَسْئِلَة الْتّالِيَة وَاشَيْري إِلَى الْجَوَاب الْمُنَاسِب :

ـ1ـ تَتَلِقِين دَعْوَة لِحُضُوْر حَفْل ضَخْم ؟

أ ـ الّبِي الْدَعَوَة عَلَى الْفَوْر

ب ـ أَتَرَدَّد قَلِيْلا ثُم أَذْهَب

ج ـ أَتَرَدَّد كَثِيْرا وَقَد أَعْتَذِر





ـ2ـ طُرِح عَلَيْك سُؤَال غَيْر مُتَوَقَّع فِي جَلْسَة عَامَّة ؟

أ ـ أُجِيْب أَو أَعْتَذِر بِلَبَاقَة عَن الْإِجَابَة

ب ـ اشْعُر بِالإِرْتِبَاك وَاطْلُب طُرِح الْسُّؤَال ثَانِيَة

ج ـ اتَلَعْثَم وَلَا أَعْرِف كَيْف اتَصَرَّف



ـ3ـ طَلَبْت مِنْك صِدِّيْقَة اعْلَان رَأْيُك الْصَّرِيْح بِصَدِيْقَة ثَالِثَة ؟

أ ـ اتَحَدَّث بِلَبَاقَة وَلَا أَقْدَم اجَابَة وَاضِحَة

ب ـ أَقُوْل رَأْي ثُم أَنْدَم

ج ـ اصَارَحُهَا أَنَّنِي أُفَضِّل اعْلَان رَأْيِي فِي حُضُوْر الْصِّدِّيقَة الْمَعْنِيَّة





ـ4ـ وَجَدْت نَفْسَك مَظْلُوْمَة فِي مَوْقِف مُعَيَّن ــ مَع الْعَائِلَة أَو الْعَمَل ؟

أ ـ أَدْافِع عَن نَّفْسِي مِن دُوْن تَرَدُّد

ب ـ أَشْكُو إِلَى صَدِيْقَة مُقَرَّبَة

ج ـ أَشْعُر بِكَأْبَة وَبَأْس





ـ5ـ هُنَاك مايُضَايِقك فِي سُلُوْك شَخْص مُقَرَّب إِلَى نَفْسِك مِمّا يُحْرِجُك أَحْيَانَا ؟

أ ـ أَبْحَث عَن فُرْصَة مُنَاسِبَة لِأُصارِحّة

ب ـ أَتَرَدَّد وَأُحَاوِل الْإِشَارَة لِلْمَوْضُوْع مِن بَعِيْد

ج ـ لَّاأَسْتَطِيْع الْمُصارِحّة


:: الْنِتّيــــــجّة ::

إذا كانت معظم إجاباتك

(أ):تعانين في بعض المواقف من الخجل الإجتماعي خاصة في الأماكن العامة أو الحفلات الضخمة .
لكنك تملكين اسلوباً يساعدك على تخطي الخجل وتحيطين نفسك بالصديقات
مما يخفف أو يبعد عنك الشعور بالحرج ..خجلك عموماً جيد ومحبب ولايمنعك من الصراحة التي تفضلينها .
نصيحتنا لك :يمكنك أن تكوني أفضل حالاً في تشجيع الآخرين على تخطي حاجز الخجل ومعاملتك بالمثل ...إذا كانت معظم إجاباتك


(ب):تعانين من نوعين من الخجل الإجتماعي والنفسي لكن بحدود وفي مواقف معينة .
والغريب أن قدرتك على تجاوز الخجل النفسي أحياناً تفوق قدرتك على تجاوز الخجل الإجتماعي ..
عموماً تستطيعين التكيف والإنسجام مع محيطك من دون أن يكون الخجل عائقاً كبيراً
...نصيحتنا لك :ترددك أحياناً يربك الآخرين ، حاولي أن تخففي منه ،
وهذا سيجعلك أكثر جرأة في بعض المواقف ..إذا كانت معظم إجاباتك



(ج):أنت بحاجة إلى بذل الكثير من الجهد كي تتغلبي على خجلك
الذي يشدك إلى العزلة في كثير من الأحيان .
دربي نفسك تدريجياً على الشجاعة عبر وضعها في مواقف لايمكن
التراجع عنها وعززي علاقاتك بصديقات وقريبات لايعانين من الخجل ..
نصيحتنا لك :التدريب اليومي على تخطي حاجز الخجل
حاجة ملحة وإلا خسرت الكثير من حقوقك

تَحْلِيْل شَخْصِيَتَك مِن طَرِيْقَة جُلُوْسُك







الْجُلُوْس عَلَى حَافَة الْكُرْسِي:



أَنْت مُتَوَتِّر .. قَلْق .. لَا تَسْتَطِيْع جَمْع شَتَات
أَفْكَارُك، وَرُبَّمَا تَكُوْن غَاضِب أَيْضا لِأَنَّك لَا تَعْبُر
بِرَاحَة عَن أَفْكَارِك وَمَا تَحّس بِه.


,


الْجَلْسَة الْمُسْتَرْخِيَة:


وَهِي عِنْدَمَا تَغَوَص فِي الْمَقْعَد، وَهِي جَلْسَة
غَيْر رَسْمِيَّة، وَتُدِل عَلَى أَنَّك فِي حَالَة نَفْسِيَّة مُسْتَرْخِيَة
لِلْغَايَة، وَرُبَّمَا تَدُل عَلَى ثِقَتُك الْزَّائِدَة بِنَفْسِك.


,



الْتَّمَدُّد أَو الْجَلْسَة المُنْبَطَّحّة:


أَنْت شَخْصِيَّة جَدَّا وُمُتْفَرِّدة وَذاتِيّة فِي الْتَّعْبِيْر عَن
نَفْسَك، بَل وُفَخُوْر بِمَا تَقُوْم بِه، حَالَتِك الْنَّفْسِيَّة
هُنَا تُعْلِن أَنَّك تُحْتَرَم شْرُوْطَك الَّتِي تَضَعُهَا
لِنَفْسِك فِي كُل تَعَامَلاتِك.


,



جَلْسَة الْسَّاقَيْن الْمُلتَفَتَين:


هَذِه الْجِلْسَة تَعْكِس حَالَتِك الْرُّوْمَانْسِيَّة وَرُبَّمَا
تَعِيْش حَالِة حَب، أَنْت أَيْضا تُفَكِّر وَتَتَعَامَل
بِاحْساسُك أَكْثَر مِن اسْتِخْدَامِك لْقدَراتِك الْذِّهْنِيَّة.


,


جَلْسَة الْظُّهْر الْمُسْتَقِيْم:


أَنْت حَاسِم، دَقِيْق الْمُلَاحَظَة، يُمْكِنُك أَن تُقَدِّم
تَضْحِيَات مُخْتَلِفَة شَرْط أَن يَعْتَرِف مِن حَوْلِك بِمَزَايَاك هَذِه.


,



الْجَلْسَة الْمَائِلَة:



هَذِه الْجِلْسَة تَفْضَح حُبَّك لِلْمُغَامَرَة وَالْتَّحَدِّي وَخَوْض
الْأَخْطَار، لَا تَرْضَى بِالْسَّهْل وَتُحِب الْتَّفَوُّق دَائِمَا.


,


جَلْسَة الْسَّاقَيْن الْمُتَعَاكُسِتَين:


فِي حَالَة شَك وَكَأَنَّك مُسْتَعْدَلْإِعَادَة اكْتِشَاف
الْأَشْيَاء مِن حَوْلِك، حَسّاس أَيْضا وَمُتَأَهِّب لِقَوْل
الْكَلِمَة الْمُنَاسِبَة فِي الْوَقْت الْمُنَاسِب.


,


جَلْسَة القَدَمِيّن الثَابِتَتَين:


إِذَا جَلَسْت و قَدَمَاك ثَابِتَتَان بِشَكْل مُسْتَقِيْم وَصُلِب
فَوْق الْأَرْض فَأَنْت صَاحِب شَخْصِيَّة مِسْتَقِلَّة، وَتَشْعُر
فِي هَذِه الْجِلْسَة بِأَنَّك عَمَلِي وَمُنَظَّم.


,



جَلْسَة القَدَمِيّن الْمُتَبَاعِدَتَين:


إِذَا أَخَذَت هَذِه الْجِلْسَة وَجَعَلْت ظَهَر الْكُرْسِي لِلْأَمَام
وَامْتَطَيْت مَقْعَدِهَا وَكَأَنَّك تَمْتَطِي حِصَانَا فَهَذَا يَعْكِس
قُوَّتِك وسَيطْرَتك وَرَغْبَتِك الْقَوِيَّة فِي الْهَيْمَنَة.




,


جَلْسَة الْسَّاقَيْن الْمُرْتَدَتَين:


وَهِي عِنْدَمَا تُحَرِّك سَاقَيْك بِشَيْء مِّن التَّوَتُّر
و الْعُنْف أَو تَبَدَّل مِن حَرّكْتَهُمَا بَيْن لَحْظَة وَأُخْرَى،
وَهِي تَدُل عَلَى انَّك عَمَلِي وَمُكَافِح وَصَاحِب
مَشَارِيْع مُسْتَمِرَّة

اكْتَشِف شَخْصِيَتَك هَل انْت غَآَمِض ام لَا




هَذَا الِاخْتِبَار يُبَيِّن إِلَى أَي مَدَى أَن تَكُوْن شَخْصِيَتَك غَامِضَة أَو وَاضِحَة
أَو الَى أَي مَدَى تَتَّسِم بِالْصَّرَاحَة وَالْبَسَاطِة .
عَلَيْكُم الْاجَابَة بِالْأَسْئِلَة بِنِعَم او احَيَانَا او لَا


1- هَل تُخْبِر اقْرَب الْاصْدِقاء الَيْك بِكُل اسْرَارِك ؟


2- هَل اخْبِرْت زَوْجَك "زَوْجَتِك" بِكُل تَفَاصِيْل عِلَاقَاتِك الْعَاطِفِيَّة قَبْل الْزَوَاج ؟



3- هَل تَتَحَدَّث بِصَرَاحَة مَع مُعَظَّم الْنَّاس ؟


4- هَل تَتَحَدَّث بِصَرَاحَة مَع رُؤَسَائِك ؟


5- هَل تُخْبِر الْمُحِيْطِيْن بِك لِمَاذَا إِتَّخَذُت قَرَارا مَا ؟


6- هَل تَقُوْل لِلَمُحِيطِين لَك لِمَاذَا قُمْت بِاسْلُوب او تَصْرِف مَا ؟


7- هَل تُحِب الْلَّوْحَات او الْرُّسُومَات الْبَسِيطَة وَالْمُبَاشَرَة وَالْوَاضِحّة الْدَّلَالَة ؟


8- عِنَدَمّا تَطْلُب مِن شَخْص مَا شَيْئا مُعَيَّنا هَل تَدْخُل فِي الْمَوْضُوْع مُبَاشَرَة ؟


9- عِنَدَمّا تَتَحَدَّث مَع الْآَخَرِيْن هَل تَدْخُل فِي الْمَوْضُوْع مُبَاشَرَة وَتُحَدِّد مَاذَا تُرِيْد تَوْصِيْلِه الَيْهِم بِوُضُوْح ؟


10 - هَل انْت صَادِق مَع الْاخِرِين فِي مُعْظَم الْوَقْت ؟


11- عِنْدَمَا تَعَوَّد مِن سَفَر لَك فِي الْدَّاخِل او الْخَارِج هَل تُخْبِر الْمُحِيْطِيْن بِك مَاذَا حَدَث؟


12- هَل تُحِب الْعَمَل الْفَرْدِي اكْثَر مِن الْجَمَاعِي ؟


13- هَل تُفَضِّل الْجُلُوْس مُعْظَم الْوَقْت بِمُفْرَدِك ؟


14- عِنَدَمّا تَتَحَدَّث هَل تُسْتَخْدَم مُصْطَلَحَات غَيْر مَأْلُوْفَة او صَّعْبَة الْفَهْم او جَمَل طَوِيْلَة؟


15- هَل تُحِب ان يَقُوْل عَنْك الْنَّاس انَّك غَامِض وَلَيْس مَن الْسَّهْل مُعرْفَّفة مَافِي دَاخِلَك


اعْط نَفْسَك (2) فِي حَالَة الْاجَابَة بِنِعَم
و(1) فِي حَالَة الْإِجَابَة احَيَانَا
و صَفَر فِي حَالَة الْاجَابَة لَا عَن الاسْئِلَة (1-11)


اعْط نَفْسَك صِفْرا فِي حَالَة الْاجَابَة بِنِعَم
و فِي حَالَة الْاجَابَة بِأَحْيَانَا اعْطِي نَفْسَك 1
وَفِي حَالَة الْاجَابَة بِلَا اعْطِي نَفْسَك2 عَن الاسْئِلَة (12-15)







الْنَتَآئِج :



- اذا حصلت على 24 درجة فأكثر فأنت شخص غير غامض شخص يتصف بالوضوح والبساطة
والصراحة الذي في قلبك على لسانك ولكن حذار من الصراحة الكاملة التي قد تخلق لك بعض المشاكل وحذار من افشاء اسرارك او اسرار الغير .



- اذا حصلت على 17-23 انت احيانا شخص غامض واحيانا شخص يتسم بالوضوح والبساطة
والصراحة ننصحك بالاستمرار على ماأنت فيه وانت تعرف متى تتحدث وماذا تقول ومتى تصمت ؟


- اذا حصلت على 16 فأقل انت شخص غامض ننصحك بان تقرأ جيدا النصائح لتتعرف على سلبياتك
المترتبة على الغموض فهذا غير جيد لك

تحليل الشخصيه من الَوُان الْعُيُوْن ..وَلُغَاتِهَا..






الْعُيُوْن الزَّرْقَاء

الْجُرْأَة , حَب الذَّات , الْغُمُوْض , عُمْق الْتَّفْكِيْر , شِدَّة الْحَسَاسِيَّة , قُوَّة
الْتَّأْثِيْر , الْمِزَاج الْفَنِّي , الْبُرُوْد


الْعُيُوْن الْرِّمَادِيَّة

الطِبآّع الْعَنِيدَه ,الْقَسْوَه


االْعُيُّون الْخَضْرَاء

قُوَّة الْإِرَادَة , الْخُبْث , بُرُوْدَة الِعِاطِفِة , صَلَابَة الْرَّأْي , الْعَنَد , حَب الْعَمَل



الْعُيُوْن الْبِنْيَة


الْرَّحْمَة , الْعَطْف , الْخَجَل , الْجَاذِبِيَّة , حَب الْعَمَل , قُوَّة الْحُجَّة



الْعُيُوْن الْعَسَلِيَّه


الْهُدُوء , الْتَأَنِّي , الْتَّفْكِيْر قَبْل الِعِاطِفِة , ضَبْط الْعَوَاطِف , الْكِتْمَان




الْعُيُوْن الْوَاسِعَة
الْعَصَبِيَّة , الإِنْدِّفَاع وَرَاء الِعِاطِفِة.
الْعُيُوْن الضَّيِّقَة
الْذَّكَاء , الْحِدَّة , الْدُّقَّة , قُوَّة الْمُلَاحَظَة و تَحْكِيْم الْعَقْل.


الْعُيُوْن الْمُسْتَدِيْرَة

قِلَّة الْتَّفْكِيْر , الْفُضُول , كَثْرَة الْحَرَكَة , حَب الْنَّاس.


الْعُيُوْن الْغَائِرَة
الْتَّفَحُّص و الْتَّدْقِيْق , الْبَحْث عَن الْتَّفَاصِيْل , حَب الْحَيَاة , التَّفَاؤُل.

الْعُيُوْن الَجاعِدِه
الّبُعَد عَن الْتَّفَاصِيْل , حَب الظُّوّر , الْفَصَاحَة , الْمَيْل لِلْتَّشَاؤُم

تعرف على شخصيتك من طريقة اكلك


تُعْتَبَر الْعَادَات الْغِذَائِيَّة سِمَة مُمَيِّزَة لِكُل إِنْسَان و قَد تَكُوْن مُرْتَبِطَة بِالْتَّرْكِيْب الْجِينِي
لِلْإِنْسَان أَو فِي طَرِيْقَة تَرْبِيَتِه وَهُنَاك عِدَّة طُرُق يَقُوْم بِهَا الْبَشَر بِتَنَاوُل الْطَّعَام و هِي
تُعَبِّر عَن طَبِيْعَة شَخْصِيَّاتِهِم .



فَقَد تُوَصِّل الْعُلَمَاء أَن الْإِنْسَان يَخْتَار النَّكَهَات الَّتِي يَفْضَلَهُما
عِنْد تَحْضِيْر الْطَّعَام عَن طَرِيْق وَظَائِف مُشْتَرِكَة بَيْن الْدِمَاغ و الْعُيُوْن
و الْيَدَيْن بِحَيْث تَعْكِس ذَوْقِه فِي الْطَّعَام ،
هَذَا الْأَمْر يُمْكِن مِن خَلَالِه تَحْدِيْد شَخْصِيَّة الْإِنْسَان.


(1)الْأَشْخَاص الَّذِيْن يَتْرُكُوْن الْطَّعَام الْأَلَذ لِلْنِّهَايَة:

هَؤُلَاء الْأَشْخَاص يُحِبُّوْن الْتَحَكُّم بِبيْئْتِهُم الْمُحِيْطَة و يُحِبُّوْن أَن يُكَافِئُوا عَلَى مَجهُودَاتِهُم
وهُم يَسْتَمْتِعُوْن كَذَلِك بِالرُوَتَين فِي الْحَيَاة,هُم أَشْخَاص مُجْتَهِدُوْن فِي عَمَلِهِم و
عَادَة مَا يَكُوْنُوْن يَعْرِفُوْن الْتَّمْيِيْز بَيْن الْخَطَأ و الْصَّوَاب.

,


(2)الْأَشْخَاص الَّذِيْن يَبْدَءُون بِأَكْل مَا يُحِبُّوْن فِي الْبِدَايَة:

هَؤُلَاء الْأَشْخَاص طُمِوَحِين بَطَبْعِهِم و لَدَيْهِم الْعَزِيمَة عَلَى الْإِنْجَاز
هَؤُلَاء الْأَشْخَاص يَمَلُّوْن بِسُرْعَة مِن الْرُوَّتِيِن و هُم بِحَاجَة إِلَى تَحَدِّي مُسْتَمِر
فِي حَيَاتِهِم،كَذَلِك يُعَبِّر هَؤُلَاء الْنَّاس عَن نَفْسُهُم بِصَرَاحَة حَتَّى
انَّهُم غَالِبُا مَا يَقُوْمُوْن بِالْتَحَدُّث قَبْل أَن يُفَكِّرُوْا فِي مَرَامِي الْكَلَام.

,


(3)الْأَشْخَاص الَّذِيْن يَمْزُجُون النَّكَهَات:

هَذِه الْفِئَة مِن الْنَّاس عَادَة مَا يَكُوْنُوْن فُضُوْلِيَّيْن و مُبْدِعِيْن فِي حَيَاتِهِم
هُم أَشْخَاص دِبْلُومَاسِيِّين بَطَبْعِهِم و يُحِبُّوْن الْتَّعَلُّم و تَجْرِبَة كُل مَا هُو جَدِيْد
هُم كَذَلِك أَشْخَاص مُتَوَاضِعِيْن و مَسْلِيَّيْن و يَتَمَتَّعُوْن بِرُوْح الْدُّعَابَة
و لَا يَهْتَمُّوْن بِمَا يَقُوْل الْنَّاس عَنْهُم.
,


(4) الْأَشْخَاص الَّذِيْن يَتَنَاوَلُوْن كُل نَوْع عَلَى حِدَة:

هَؤُلَاء الْأَشْخَاص حَسَاسُون جِدّا و يُفَضِّلُوْن الْبَسَاطَة فِي مُخْتَلِف مَنَاحِي حَيَاتِهِم.
هُم أَشْخَاص يُفَضِّلُوْن الْأَشْيَاء الْصَّغِيْرَة فِي الْحَيَاة و يُرَاعُوْن
مَشَاعِر الْأَشْخَاص الْمُحِيْطِيْن، يُفَضِّلُوْن الْتَّمَهُّل فِي كُل شَيْء كَمَا انَّهُم
يَتَمَتَّعُوْن بِالْوَلَاء فِي الْعَمَل و فِي الْعَلَاقَات الْشَّخْصِيَّة.
,


هَذَا وَمِن جَانِب آَخَر، وَحَوْل الْطَّرِيْقَة الصَّحّيّة وَالْمُثْلَى لِلْأَكْل،فَأَن أَفْضَل طَرِيْقَة لِتَنَاوُل
الْطَّعَام خِلَال الْنَهَار، هِي تَنَاوَلَه عَلَى مَرَاحِل، بِكَمِّيَّات قَلِيْلَة وَمُتَكَرِّرَة،
أَي زِيَادَة عَدَد مَرَّات الْأُكُل مَع تَّقْلِيْل الْكِمِيَّة الَّتِي تُؤْكَل فِي كُل مَرَّة،
وَهَذِه الْطَّرِيْقَة تُؤَدِّي إِلَى الْتَّقْلِيل مِن الْشَّهِيَّة لِلْطَّعَام
وَتَقْلِيْل الْكِمِيَّة الَّتِي يَتَنَاوَلُهَا الْشَخْص فِي الْيَوْم مِن الْطَّعَام.

تَحْلِيْل شَخْصِيَتَك مِن دُمُوْعِك

1- عِنَدَمّا تُشَاهَد مَنَاظِر الْأَهْوَال وَالْحُرُوْب فِي الْتِّلِفِزْيُوْن:
أ - أَجْهَش بِبُكَاء حَاد
ب- أَحْزَن كَثِيْرَا وَأَحْيَانا أَبْكِي
ج - أُتَّأَسُّف وَأَحْزَن وَأَتَمَالِك نَفْسِي




2- عِنَدَمّا تَنْزَعِج مِن أَخْوَتِك أَو أَبْنَائِك بِشَكْل كَبِيْر:
أ - أَبْكِي مِن الْقَهَّر وَالْغَيْظ
ب- أَصِيْح بِهِم غَاضِبَة
ج- أُقَاطِعُهُم وَأَكُوْن حَازِمَة جَدَّا







3 - أَحَب الْأَفْلَام إِلَيْك:
أ - الْرُّوْمَانْسِيَّة
ب- الاجْتِمَاعِيَّة
ج- الْفُكَاهِيَّة




4- عِنَدَمّا تُوَاجِه مَوْقِفَا مُحْرَجا فِي عَمَلِك:
أ - أَشْعُر بِالْخَجَل الْشَّدِيْد
ب - أُحَاوِل أَن أُسَيْطِر عَلَى نَفْسِي
ج - اتَدارِك الْمَوْقِف وَأُسَخِّر مِنْه وَمِن نَفْسِي




5 - أَذَا أَخْطَأْت وَحَاسِبك مُدَيْرُك عَلَى الْخَطَأ:
أ - أَبْكِي
ب - أُحَاوِل أَن أَشْرَح لَه الْأَمْر
ج - أَدْافِع عَن نَّفْسِي









وَالْان إِلَى النَّتَائِج...


تَخْشَيْن الْضَعْف..
إِذَا كَانَت مُعْظَم أَجْوبَتك (أ)
فَدَمَعَتك عَزِيْزَة ،وَتُحَاوِلِيْن الْتَّمَاسُك فِي الْمَوَاقِف الْصَّعْبَة وَتنْجِحِين فِي أَحْيَان مَا بَيْنَمَا تَفْشَلِيْن فِي
أَحْيَان أُخْرَى، عِنَدَمّا تَبْكِي فَهَذَا يَعْنِي أَنَّك قَد تَخْشَيْن أَن يَسْتَغِل أَحَد ضَعْفِك فَتَتَرَاجِعِين بِسُرْعَة
وَتَتَمَالَكِين نَفْسَك.
ويَنْصَحك الْخُبَرَاء بِتَغْيِيْر مَفَاهِيْمَك بِأَلَا تَظُنِّيْن أَن الْبُكَاء يَزِيْد الْأَمْر سُوَءا فَفِي كَثِيْر مِن الْأَحْيَان قَد تَكُوْن دَمَعْتُك لُغَة أُخْرَى تُعَبِّر عَمَّا لَا تَسْتَطِيْعِيْن الْتَعِبِيَر عَنْه.



تحاولين التمالك
إذا كانت معظم أجوبتك (ب)
فدمعتك هاربة تنزعجين من نفسك أحياناً لأن دمعتك تهرب منك في وقت تريدين فيه أن تتمالكين
نفسك فلا تستطيع.
يجب أن تعترفي أنك عاطفية وحساسة إلى درجة تربك المقربين منك. ينصحك الخبراء بتدريب نفسك
على التماسك وذلك بمحاولة شحن قوتك لتسيطرين على دمعتك وتمنعيها من الهروب.

أَنْت مُتَّهَمة بِالْقَسْوَة!!!
إِذَا كَانَت مُعْظَم أَجْوبَتك ( ج )
فَدَمَعَتك خَفِيَفَة وَمُتَّهِمَة بِالْقَسْوَة، وَبِأَن عَوَاطِفُك دَاخِل عُلْبَة حَدِيْدِيَّة، وَأَحْيَانا قَد يَنْزَعِج مِنْك بَعْض
الْمُقَرَّبِيْن فَيَقُوْلُوْن أَنَّك بِلَا قَلْب، لَكِنَّك عَلَى الْعَكْس مِن ذَلِك فَأَعَمَاقِك جَيَّاشَة وَخَلْف هُدُوُئَك عَوَاطِف
كَبِيْرَة.
يَنْصَحُك الْخُبَرَاء بِتَرْك الْعِنَان لِدُمُوعِك فَهِي سَتُخَفِّف عَنْك بِالْدَّرَجَة الْأُوْلَى قَبْل أَن تُحْسِني مِن صُوْرَتِك
أَمَام الْمُقَرَّبِيْن مِنْك.
نَأْمُل أَن تَعَرَّفْت الان إِلَى صُوْرَتَك وَشَخْصِيِتَك الْحَقِيقِيَّة، وَمَدَى رِقَّتِك وحَسَاسَيَتك مِن هَذَا الِاخْتِبَار...

تحليل شخصيتك عن طريق لونك المفضل





مِن احْدَهَوَلَاء الْالْوَان الْعَشَرَة اخْتَرَاحِدمِنْهُم وَاكْتَشَف مُيُوَلَك الْشَّخْصِيَّة:بُرْتُقَالِي بَنَفْسَجِي اخْضَر ابْيَض ازْرَق احْمَر وَرْدِي اسْوَد بَنِي اصْفَر






الْبُرْتُقَالِي← هَذَا هُو لَوْن الْحِكْمَة الْمُفَضَّل لَدَيْك وَهُو يَعْنِي انَّك مُمْتَلِئ بِرُوْح الِابْتِكَار وَالْمُغَامَرَة
وَالْفَخْر وَطُموحَك بِلَا حُدُوْد وَإِذَا كَان الْلَّوْن الْبُرْتُقَالِي هُو لَوْنُك الْاثِيْر الَى قَلْبِك وَنَفْسِك فَهُو يَعْنِي أَنَّك إِنْسَان مُنَظَّم وَمُتَحُمس مَرَح اجْتِمَاعِي تُحَضِّر الْحَفَّلَات
وَتُمَارِس الْرِيَاضَة وَبِالنِّسْبَة لِلْطَّعَام فَمَعْرُوف انَّك اوَّل مَن يُجَرِّب أَغْرَب انْوَاع الْطَّعَام،
أَيْضا انْتَه رُوّمَانْسِي وَقَلْبُك دَافِئ عَلَى الْدَّوَام وَثِقَتُك بِنَفْسِك كَبِيْرَة وَلَا تُحِب الْظُّهُور وَالاسْتِعْرَاض أَمَام
الْاخِرِين وَللْمْعّلَوْمّة أَن الرِيّاضِين وَالَرْسَامِين يَمِلْن دَائِمَا الَى الْلَّوْن الْبُرْتُقَالِي.



الْبَنَفْسَجّي← اعْلَم انَّه لَوْن الْمِثَالِيَّة وَالْمِلْكِيَّة وَالْقُوَّة وَان حُبَّك لِهَذَا الْلَّوْن يَعْنِي انَّك تُرِيْد الْكَثِيْر مِن
الْانْتِبَاه وَالْحُب، انَّك حَسّاس جَدَّا مَع الْحَاجَة الَى الْتَعِبِيَر عَن نَفْسِك مِن خِلَال الْفَن و بِالْنَّظَر الَيْك كَوْنِك
مُبْتَكِر لِلْغَايَة وَدَائِمَا تُجَرِّب الْجَدِيْد مِثْل مُوَضَة المَلَابِس،انْت تُحِب الْاشْيَاء الْجَمِيْلَة وَلَكِن لَاتَجِد الْتَّنْظِيْم
وَقَد رَاك الْنَاس فِي مَعَزَلَّه عَن الْاخِرِين. الْفَنَّانَات وَالتَشْكِيْلِيَات ومُصَمَمَات الازِيْاء وَالْمُصَوِّرَات يَخْتَرْن
هَذَا الْلَّوْن وَيَمِلْن دَائِمَا الَيْه.

الْاخْضَر←انْت مُحِب وَمُسَالِم وَهَادِئ، قَائِد بِطَبّعِك وَمُسْتَمَع جَيِّد يَلُوْذ بِك الْجَمِيْع عِنْد حَاجَتِهِم لِلْنَّصِيْحَة
تُكْرِه الْتَّلَوُّث وَتَمِيْل الَى الْبِحَار و الْمُحِيْطَات طَبْعِك مُعْتَدِل لَا تُسْتَثَار بِسُهُوْلَه وَلَكِنَّك عَاطِفِي. تُحِب جَمْع الْصُّوَر وَالَالْبُومَات.




لَابْيَض← هَذَا الْلَّوْن الَّذِي تُفَضِّلُه دَائِمَا فِي قَلْبِك وَالْوَان غُرْفَتَك فَانَّك بِالتَاكِيد مُتَنَوِّع فِي اهْتَمَاماتِك
وَتُحِب الْبَسَاطَة وَتَجْذِب الْنَّاس الَيْك وَيُمْكِنُك الْانْسِجَام وَالتَّكَيُّف مَع اصْدِقَاء مُتَنَوِّعِين وَكَذَلِك تَمِيْل الَى
فْتَرَاة الْبَرَاءَة وَالْطُّفُوْلَة.



الازْرَق← لَوْن الْحَقِيقَة وَالانْسِجَام وَالْعَمَل، مَعَه انْت آَمَن عَلَى مُسْتَقِبْلَك وَمَحَافِظ وَحَسَّاس بِالْنِّسْبَة ل
ِمَشَاعِر الْاخِرِين كَمَا انَّك صَدِيْق مُخْلِص وَتَنْزْعج مِمَّن يَتَّصِفُوْن بِالْغَبَاء.



الْاحْمَر← لَوْن الِعِاطِفِة تَمِيْل لِان تَكُوْن مَوْضِع الِاهْتِمَام انْت مُنْطَلِق تُؤَكِّد عَلَى الْامُوْر بِقُوَّة انْت مِزَاجِي وَطُمُوْح لَكِن يُمْكِن ان تَكُوْن دَائِم الشَّكْوَى.





الْوَرْدِي←انْت رَوْمُانسَية يَائِسَة عَاطِفِيَّة ذَكِيَّة ذَات انُوْثَة انُتُي مُشَاكِسَة انْتَبِهِي فَبَعْض الَّذِيْن يُحِبُّوْن الْلَّوْن الْوَرْدِي قَد يَبْدُوْن مُدَلَّلات.





الاسْوَد←انْت فَوْق الْمُعَدَّل شُمُوْلِي وَمُؤَدِّب وُفَخُوْر قَد يَعْكُس الْلَّوْن الاسْوَد الْكَآبَة لِبَعْض الْنَّاس وَلَكِنَّه قَد يَعْنِي لِك الْذَّوْق الْرَّفِيْع





الْبُنِّي← انْت وَاعِي وَذَكِّي بِمَا يَتَعَلَّق بِالْمَال انْت ثَابِت وَجِيْد فِي شِرَاء الْاشْيَاء الْغَالِيَة بِأَسْعَار زَهِيْدَة وَتُكْرَه الانْدِفاعِيّة وَتَكْثُر الاسْئِلَة.





الاصْفَر←انْت رَقِيْق وَهَادِئ وَطُمُوْح تُحِب الْمَنَاظِر الْطَّبِيْعِيَّة وَلَا تُحِب الازْعَاج انْت مُحْتَرَم وَاعِي وَمُتَنَوِّع تُحِب الْتَّرْتِيْب وَتُحِب ان تَشْتَرِي الْاشْيَاء الْغَرِيْبَة

شَخْصِيَاتِكُم حَسَب الْوِلادَة بِالهَجْري

شَهْر 1 :


* مُتَفَائِل وَجْدِي
* يُحِب ان يَعْلَم وَيَتَعَلَّم
* دَائِم الْنَّظَر لِلْنَّاس وَنِقَاط ضَعْفِهِم
* يُحِب الانْتِقَاد
* مُنْتَج وَمُجْتَهِد فِي عَمَلِه
* ذَكِي وَمُرَتَّب وَمُنَظَّم
* حَسّاس وَافْكَارِه عَمِيْقَه
* يُعْرَف كَيْف يَسْعَد الْآَخِرِين
* هَادِئ الَا اذَا تَعْرِض لِلاثارِه او الْضُّغُوْط
* يَمِيْل ان يَكُوْن مُحَافِظ
* حَاضِر الْبَدِيهِه
* يُقَاوِم الْمَرَض لَكِنَّه يَمِيْل للاصَابِه بِالَبَرِد
* رُوّمَانْسِي ، لَكِنَّه يُوَاجِه صُعُوْبَات فِي الْتَّعْبِيْر عَن حُبِّه
* يُحِب الْأَطْفَال
* شَخْص بَيَتُوتِي( يُحِب قَضَاء وَقْتِه فِي الْبَيْت )
* يَتَمَتَّع بِالْوَلَاء خُصُوْصَا لِلْأَصْدِقَاء
* يُحِب ان يُطَوِّر قُدُرَاتِه الاجْتِمَاعِيَّه
* يَشْعُر بِالِغَيْرِه وَلَاكِن لَيْس بِسُهُوْلَه.

شَهْر 2:

* افْكَارِه مُجَّرَدَه ( تَّجْريَدَيْه)
* يُحِب الْوَاقِعِيْه وَالْمْثَالَيْه
* ذَكِي وَمَوْهُوب
* شَخْصِيَّتِه مُتَغَيِّرَه
* يَتَصَرَّف بِطَبِيْعَتِه
* هَادِئ وَخَجُول وَمُتَوَاضِع
* لايُبَالِغ فِي اعْتِدَادِه بِنَفْسِه
* يَتَمَتَّع بِالْوَلَاء وَالْأَمَانَه
* لَدَيْه ارَادَه وَتَصْمِيْم قَوِيَّان لِلْوُصُول الَى اهْدَافِه
* مُحِب لِلْحُرِّيَّه
* مُتَمَرِّد مَع بَعْض الْقُيُوْد
* يُهَاجِم مَن يَتَعَرَض لَه او يَنْتَقِدُه او يَزْدَرِيْه
* حَسّاس جَدَّا وَاحُسَاسَه يُجْرَح بِسُهُوْلَه
* يُبَيِّن عَلَيْه الْغَضَب بِسُهُوْلَه
* لَايَفْضُل الْاشْيَاء الثانْوَيْه ، يُصَب تَرْكيزِه عَلَى الْأَسَاسِيَات
* يُحِب تَكْوِيْن الْصَدَاقَات لَكِن نَادِرَا مَا يُظْهِرُهَا
* جَرِئ وَعَنِيَد
* مُتَفَائِل
* وَاقِعِي فِي احْلَامُه وَآَمَالِّه
* حَاد الْذَّكَاء
* يُحِب الِاسْتِمْتَاع وَالْتَّرْفِيْه
* رُوّمَانْسِي لَكِن يُخْفِي ذَلِك بِحَذَر
* مُتَطَيِّر وَلَدَيْه بَعْض الِاعْتِقَادَات الَغِريِبَه
* مُسْرِف
* يُتَعَلَّم كَيْف يَظْهَر عَوَاطِفَه


شَهْر 3:

* ذُو شَّخْصِيَّه جَذَّابَه
* حَنُوُن
* خَجَوَّل وَمَحَافِظ>>اوَمَا ذِي
* كَرِيْم وَمُتَعَاطِف وَامَيْن بِالْفِطْرَه
* يُحِب الْسَّلام وَالْهُدُوء
* حَسّاس تُجَاه الْآَخَرِيْن
* يُحِب ان يَخْدِم الْآَخِرِين
* لَيْس مِن الْسَّهْل اغِضابَه
* جَدِيْر بِالثِّقَه
* مُقَدَّر وَيُحِب ان يَرُد الْجَمِيْل
* قَوِي الْمُلاحِظُه وَيُحِب تَقْيِيْم الْآَخِرِين
* مُنْتَقِم
* خَفِيَف الْدَّم
* يُحِب الْاحْلَام وَذُو خَيَال جَامِح
* يُحِب الْسَّفَر
* يُحِب جَذْب الانْتِبَاه
* يَسْتَمْتِع بِتَزْيِيِن واعَادَة دِيْكُوْر الْبَيْت
* ذُو مَوْهِبَه مِوِسَيِقيِه
* يُحِب اقْتِنَاء الْاشْيَاء الْخَاصّه
* مِزَاجِي


شَهْر 4:

* نَشِيْط وَحَرِّكِي
* حَاسِم وَيَشْعُر بِالْكَرْه بِسُهُوْلَه لَكِنَّه يَمِيْل لِلْنَّدَم بَعْد ذَلِك
* يَنْجَذِب لِنَفْسِه وَيَحِن عَلَيْهَا
* ذُو عَقْلِيَّه مُتَقِدْه
* دِيبْلُومْاسِي
* مُوَاسِي
* يُحِب الْصَدَاقَات وَحَل مَشَاكِل الْآَخِرِين
* شُجَاع وَمِقْدَام
* مُغَامِر
* مُحِب وَمُهْتَم
* لَطِيْف وَكَرِيْم
* عَاطِفِي
* مُنْتَقِم
* عِدَائِي
* عَجُوْل فِي قَرَارَتِه وَانْجَازاتِه
* ذُو ذَاكِرَه قَوِّيَّة
* شَجِي ( مُثِيْر لِلْعَوَاطِف)
* مُحَفِّز لِنَفْسِه وَلِلْآخَرَيْن
* يَلْتَقِط الْمَرَض بِسُهُوْلَه خُصُوْصَا آَلَام الْصَّدْر وَالْرَّأْس


شَهْر 5:

* عَنِيْد وِقُاسِي الْقَلْب
* ارَادَتِه قَوِيَّه وَحَوَافّزّه فِعَالِه
* افْكَارِه ذَكِيُّه
* مَن الْسَّهْل اغِضابَه
* يُحِب جَذَب انْتِبَاه الْآَخِرِين
* مَشَاعِرَه عَمِيْقَه
* يَتَمَتَّع بِجَمَال حِسِّي وَمَعْنَوِي
* يَتَّخِذ مَوْقِف قَوِي مِن كُل شَيْء
* يَتَأَثَّر بِسُهُوْلَه
* لَا يَحْتَاج لحَوَافَز لِانَّه مُحَفِّز لِنَفْسِه
* مَن الْسَّهْل ان تُوَاسِيَه
* نِظَامِي وَمَنْهَجِي ( يُعْزَى ذَلِك لِلْنِّصْف الايْسَر مِن الْدِّمَاغ )
* حَالِم
* لَدَيْه قُدْرَة ء عَالِيَه فِي قِرَاءَة افْكَار الْاخِرِين
* مُتَفَهِّم
* غَالِبُا مَا يُصَاب بِالْام الْرَّأْس وَالْرَّقَبَه
* خَيَالِه جَيِّد
* لَدَيْه قَدْرِه رَائِعَه فِي الْجِدَال
* ذُو قِوَام جَمِيْل
* لَدَيْه مَشَاكِل فِي الْتَّنَفُّس
* يُحِب الادَاب وَالْفُنُون
* يُحِب الْسَّفَر
* يَكْرَه الْمُكُوْث فِي الْمَنْزِل
* مُضْطَرِب وَقَلِيْل الَرّاحُه
* يَعْمَل بِجِد
* رُوْحُه عَالِيَه
* مُسْرِف


شَهْر 6:

* لَدَيْه نَظَرَه وَتَفْكِيِر بَعِيْد
* مَن الْسَّهْل الْتَّأْثِيْر عَلَيْه بِالْكَرَم
* مُهَذَّب وَرَقِيْق الْحَدِيْث
* لَدَيْه الْكَثِيْر مِن الافْكَار
* حَسّاس
* مُتَّقِد الْذِّهْن
* مُتَرَدِّد
* يُحِب الْتَّأْجِيْل
* مَنْطِقِي وَيُحِب الْافْضَل دَائِمَا
* يُظْهِر بِطَبِيْعَتِه
* مَرَح وَخَفِيْف الْظِّل
* مِزُوُح
* مُجَادِل جَيِّد
* ثَرْثَار<<<<مَّو صَحِيْح
* يُحِب احْلَام الْيَقْظَه
* وَدُوْد
* يَكْسِب صَدَاقَات بِسُهُوْلَه
* ثَابِت
* شَخْصِيَّتِه تُظْهِر بِسُهُوْلَه
* مَن الْسَّهْل جُرْحِه
* يَمِيْل للاصَابِه بِالَبَرِد
* يُحِب الْتَّأَنُّق
* مَلُوْل
* شَدِيْد الْعِنَايَه مَظْهَرُه
* نَادِرا مايَظَهر عَوَاطِفَه
* يَحْتَاج لِكَثِيْر مِّن الْوَقْت حَتَّى يَتَجَاوَز الَاذِيْه
* عَقْلِيَّتَه مُمَيِّزَه
* ادّارِي
* عَنِيْد
* لَدَيْه مَبْدَأ بِجَعْل اصْحَابِه اعْدَائِه وَاعْدائِه اصْحَابِه.


شَهْر 7:

* انْسَان مُمْتِع
* كَتُوْم
* غَامِض وَمَن الْصَّعْب فَهِمَه
* هَادِئ الَا اذَا مَا احِس بِالاثارِه او تَعْرِض لِلْضُّغُوْط
* مُعْتَز بِنَفْسِه
* لَدَيْه سَمِعَه طَيِّبَة
* مَن الْسَّهْل مُوَاسْاتُه
* امِيْن
* يَهْتَم بِمَشَاعِر الْآَخِرِين
* انْسَان لَطِيْف
* مَحْبُوب
* مَن الْسَّهْل الْتَّحَدُّث الَيْه
* عَاطِفِي جَدَّا
* يَتَصَرَّف عَلَى طَبِيْعَتِه وَمَع ذَلِك يَصْعُب الْتَّنَبُّؤ بِتَصَرُّفَاتِه
* مِزَاجِي وَحَسَّاس جَدَّا
* ظَرِيْف وُّمْزُوْح وَسَاخِر
* شاعِري
* لَا يَمِيْل لِلْانْتِقَام
* يُسْامَح لَكِن لَا يَنْسَى
* لَا يُحِب الْاشْيَاء الْغَيْر عُقَلَانيَه وَالْغِيَر ضَروريّه
* يَقُوْد الْاخِرِين مَادِيَّا وَمَعْنَوِيا
* حَسّاس وَيُرْسَم انْطِبَاعَاتِه بِحَذَر
* مُحِب وَوَدُوْد
* يُعَامَل الْاخِرِين بِمُسَاوَاة
* لَدَيْه حَس تَعَاطَف قَوِي
* ذَكِي وَحَذَّر
* يُحَكِّم عَلَى الْنَّاس بِمَظْهَرْهُم الْخَارِجِي
* مُجْتَهِد فِي الْعَمَل
* شِعَارُه: لَا صُعُوْبَات


شَهْر 8:

* يُحِب الْمَزْح
* جَذَّاب
* وَدُوْد وَلَطِيْف وَحُنُوّن
* شُجَاع وَمِقْدَام
* ثَابِت وَلَدَيْه مُؤَهِلَات قِيَادِيَّة
* يُعْرَف كَيْف يُوَاسِي الْاخِرِين
* كَرِيْم جَدَّا
* لَدَيْه اعْتِزَاز كَبِيْر بِنَفْسِه
* يُحِب ان يَمْتَدِحُه الْاخِرُوْن
* لَدَيْه رُوْح رَائِعَه وَغَيْر اعْتِيَادِيّه
* مَن الْسَّهْل اغِضابَه
* شَدِيْد الْغَضَب عِنْد اسْتِفْزَازَه
* غَيُوْر
* قَوِي الْمُلَاحَظَة
* حَذَّرُو مُتَيَقِّظ
* سَرِيْع الْتَّفْكِيْر
* افْكَار مُسْتَقِلَّه
* يُحِب ان يَقُوْد ,وَلَا يَنْقَاد
* يُحِب الْاحْلَام
* لَدَيْه مَوَاهِب فّنِّيَّه وَمُوسَيقِيْه وَدِفاعِيّة
* حَسّاس وَلَكِن لَا يُحْمَل فِي قَلْبِه أَي ضَغِيْنَه
* مُقَاوَمَتِه لُلامْرَاض ضَعِيْفَة
* يُتَعَلَّم كَيْف يَسْتَرْخِي
* عَجُوْل وَيُنْجِز اعْمَالُه بِسُرْعَه
* رُوّمَانْسِي
* مُحِب وَوَدُوْد
* يُحِب تَكْوِيْن الْصَّدَقَات


شَهْر 9:

* لَطِيْف وَيُحِب التَّوَسُّط فِي الْامُوْر
* حَذَر وَمُتَيْقظ وَمُنَظَّم
* يُحِب تَصِيْد زَلِات الْآَخِرِين* يُحِب الانْتِقَاد
* هَادِئ وَلَكِنَّه مُتَحَدِّث جَيِّد
* هَادِئ و ( رَايِق)
* كَرِيْم وَمُتَعَاطِف
* قَلْق وَمُهْتَم بِالْتَّفَاصِيْل
* امِيْن وَمَوْال وَجَدِيْر بِالثِّقَه
* مُتْقَن لِعَمَلِه
* حَسّاس
* مُفَكِّر
* ذَاكِرَتِه قَوِيَّه
* ذَكِي وَحَسُن الْإِطِّلاع
* يُحِب الْبَحْث عَن الْمَعْلُوْمَات
* يَجِب عَلَيْه بِضَبْط نَفْسِه عِنْدَمَا يَتَعَرَّض لِلّانْتِقَاد
* لَدَيْه الْقَدِر عَلَى تَحْفِيز ذَاتِه
* مُتَفَهِّم
* كَتُوْم
* يُحِب الْرِّيَاضَه وَالْسَّفَر
* مِن الْصَّعْب ان يُظْهِر عَوَاطِفَه
* يَمِيْل الَى كُبِت مَشَاعِرَه
* صَعْب الْإِرْضَاء خُصُوْصا فِي الْعَلَاقَات
* يُحِب الفسَحَه وَالْاشْيَاء الفَسِيحِه الْكَبِيرَه
* نَامِي


شَهْر 10:

* يُحِب الَثَرَثْرَه وَالْتَّحَدُّث
* يُحِب مَن يُحِبُّه
* يُحِب ان يَّمَسَّك الْعَصَا مِن الْمُنْتَصَف
* لَطِيْف وَجَذَّاب
* يَتَمَتَّع بِجَمَال خَارِجِي وَدَاخِّلِّي
* لَا يَكْذِب او يَتَظَاهَر
* مُتَعَاطِف
* يُعَامَل اصْدِقَاءَه بِحَسَب اهَمَيْتِهُم لَه
* يُحِب تَكْوِيْن الْصَّدَقَات
* يَنْجَرِح بِسُهُوْلَه وَيَتَشَّائِم مِن الْجُرْح ايْضا بِسُهُوْلَه * عِنْدَمَا يَخْتَار احَدَا يَكُوْن اخْتِيَارُه الَى الْأَبَد((يُحِب مَن قَلْبُه))
*مِزَاجُه سَيِّيْء (عَلَى حَسَب الْلِي يَتَعَامَل مَعّاه اقْصِد عَلَى حَسَب التَكُرُوْنِي وَالَّلُي يُقَدِّر عَلَيْه
* يُحِب احْلَام الْيَقْظَه
* مُكَابِر جَدَّا
* لَا يُهِمُّه مَا يُفَكِّر بِه الْآَخِرِين
* عَاطِفِي
* حَاسِم
* لَدَيْه حَس تَنَبُّؤ قَوِي
* يُحِب الْسَّفَر وَالَادَب وَالْفِن
* مُحِب وَدُوْد وَرَقِيْق الْعِبَارَه
* رُوّمَانْسِي جَدَّا جَدَّا
* غَيُوْر جِدّا وَسَرِيْع الانْفِعَال عِنَدَمّا يُزْعِجُه احَد
*خَفِيَف الْدَّم وَيُحِب كُل مَن يَتَمَتُّع بِخِفَّة الْدَّم
* قَلْق
* يُحِب الامَاكِن الْمَفْتُوْحَه
* عَادِل وَمَنْصَف
* مُسْرِف وَسَرِيْع الْتَّأَثُّر
* يُفْقَد ثِقَتُه بِنَفْسِه بِسُرْعَه


شَهْر 11:

* لَدَيْه الْكَثِيْر مِن الافْكَار
* مِن الْصَّعْب يَفْهَمُه الْغَيْر جَيِّدَا
* بَعِيْد الْنَّظَر
* وَذَكِّي وَفَرِيْد
* افْكَارِه غَيْر اعْتِيَادِيّه
* حَاد الْذَّكَاء
* لَدَيْه قُدْرَة تَنَبُّؤ قَوِيَّه وْدَّقِيْقَه
* يُمْكِنُه ان يُصْبِح طَبِيْبا جَيِّدَا
* حَذَر وَمُتَيْقظ
* شَخْصِيَّتِه حَرَكِيَّه
* كَتُوْم
* فُضُولِي
* يُعْرَف كَيْف يَنْبِش الْاسْرَار
* دَائِم الْتَّفْكِيْر
* قَلِيْل الْكَلَام وَمَع ذَلِك فَانَّه شَخْص انِيْس
* شُجَاع وَكَرِيْم
* صَبُوْر
* عَنِيْد وِقُاسِي الْقَلْب
* شِعَارُه : لَا شَيْء صَعْب مَع الْارَادِه
* مُصَمَّم عَلَى اهْدَافِه
* لَا يَسْتَسْلِم ابَدَا
* صَعْب الاغِضَاب الَا اذَا مَا اسْتُفِز
* يُحِب الاخْتِلاء بِنَفْسِه
* يُفَكِّر بِطَرِيْقَة تَخْتَلِف عَن الْاخِرِين
* حَاد الْذَّكَاء
* لِيَه الْقُدْرَه عَلَى تَحْفِيز ذَاتِه
* لَا يُحِب الْمَدِيح
* رُوْحُه عَالِيَه
* صُلْب و قَوِي الْبُنْيَه
* مُحِب وَمُخَلِّص جِدّا لِمَن يُحِب و لايَتُسْرّع فِي اظْهَار حُبِّه


شَهْر12:

* كَرِيْم وَمُحِب
* عَجُوْل وَمُتَعَجّل( غَيْر صَبَوْر)
* طُمُوْح
* ذُو تَاثِير عَالِي فِي الْتَّنْظِيْم
* ذُو صَحْبِه مُمَتَّعَه
* اجْتِمَاعِي وَيُحِب الِاخْتِلَاط مَع الْنَّاس
* يُحِب الْمَدِيح
* يُحِب جَذْب الانْتِبَاه
* يُحِب ان يَّكُوْن مَحْبُوْبا
* امِيْن وَجَدِيْر بِالثِّقَه
* غَيْر مُتَظَاهِر
* طَاقَه اسْتِحْمَالُه مَحْدُوْدَه وَلَا يَتَمَتَّع بُطُوْلَة الْبَال
* شَخْصِيَّتِه مُتَغَيِّرَه
* لَيْس مَغْرُور
* ثِقَتُه بِنَفْسِه عَالِيَه
* يُحِب الْمِزَاح
* يَكْرَه الْتَّقَيُّد
* لَدَيْه حَس دُعَابَه
* مَنْطِقِي.....!!

اكْتَشِفِي شخصيتك بِنَفْسِك هَل انُتُي نَاعِمَه ، او هَادِئـه، او رَقِيْقِه


جُاوّبي بِكُل صَرَاحَه:.

1- كُنْت عَلَى عَجَل وَعَلَيْك صُعُوْد الْدَّرَج:.

أـ أَسْرَع الْخُطَى قُدِّر الامْكَان

ب- أُحَاوِل الصُعُودُّبخُفَه.

جـ - أَصْعَد بِهُدُوْء حَتَّى لَا أَسْقُط ( أَتَعَثَّر).


2- هَل حَدَث أَن تَعَثْرَتِي فِي مَكَان عَام:.

أ‌- أَحْيَانا.

ب‌- أُحَاوِل أَن الايشعُر أَحَد بِذَالِك.

جـ - نَادِرا.ً


3- هَل يُمْكِنُك أَتْبَاع الاتَكَيت فِي الْجُلُوْس؟

أ- حَيّانْا.

ب- لَا.

جـ - نَعَم.


4- أَي مِن هَذِه الْطُّيُوْر تُحِبِّيْن؟

أ- عُصْفُوْر.

ب- الْسُنُوَنُو.

جـ - الْحَمَامَه.

5- تَشْعُرِيْن أَنَّك تَتَصَرَّفَيْن بِأَنَّاقَه فِي الْحَفَّلَات؟

أ- أَحْيَانا .

ب-لاأَهْتم.

جـ - دَئِما.


6- عِنَدَمّا تَغْضَبِين :.

أ- أَبْكِي

ب- أَحْزَن.

جـ - أَصْمُت وَأَبْتَعِد.

النتائج:.


أذا كانت معضم أجوبتك
( أ )
فأنتي رقيقه
تتصرفين برقه متناهيه كأنكِ من جهه أخرى لاتحويلين أن تكوني كذلك بل أنك رقيقه من ذاتك تلقائيًة
تماماً رغم أهتمامك بمظهرك الخارجي وبسلوكك تعتمدين على الاتكيت وتفتقدين أحياناًالحضور
القوي الذي يتطلب شيئاً من الجرائه ولكن البديل هو محبه الاخرين لك واهتمامهم بك .

( نصيحه لك )
بعض التصرفات تتطلب أن تكوني حاسمه وسريعه البديهه فلا تعجلي وتجعلي رقتك تقف عائقاً أمامك .


أذا كانت معظم أجوبتك
( ب )
فأنتي ناعمه
أنتي ناعمه كل الحرير وصوتك خافت ومشيتك كالظل أنتِ عموماًً من أصحاب الوزن الخفيف والمظهر
الرومنسي وهذا مايجعلك تظهرين بمظهر الطفله المحبوبه التي تتصرف ببراءه.

( نصيحه لك )
تجدين نفسك في بعض الاحيان بحاجه إلى من يساعدك أويتصرف عنك في مواقف محرجه والافضل
أن تعتمدين على نفسك وتتصرفين بشيءمن الثقه.



أذا كانت معضم أجوبتك
( جـ )
فأنتي هادئه

أنتي واثقه من نفسك ولطيفه وتتميزين بهدوء شديد يلفت الانضار*ويحاول الكثير من الناس التقرب
منك وأسلوبك في التكلم أوالتحدث عصري ومميز وأنتي كثيره الاطلاع وكثيراً ماتجدين ُناس يحبونكِ .

( نصيحه لك )
لانكِ كثيره الاطلاع فقد تقعين في التقليد أحياناً فحاولي أن تكون لك شخصيتك الخاصه وأنتي قادره
على أظهارها وكسب الاعجاب بتصرفاتك الخاصه

تحليل الحاله النفسيه بواسطة صوره


صؤرة ثابتة صممها( اڷعڷماء ) ڷتشخيص اڷحاڷة اڷنفسية




هده اڷصؤرة اڷتي صممت بشڪْڷ عڷمي هي في اڷحقيقة ثابتة ؤغير متحرڪْة ..:


فا باڷنظر اڷيها ؤهي تتحرڪْ فذڷڪْ يرجع اڷى عؤامڷ اڷضغؤط اڷنفسية..!




النتـآإئجٍ ..).


1- فڪْڷما ازدادت حرڪْتها في اڷسرعة فان هذا يدڷ عڷى قؤة اڷضغؤط اڷنفسية ڷديڪْ ..)


.2- ؤادا ڪْانت حرڪْتها بطيئة فاعڷم ان هده اڷضغؤط اڷنفسية قڷيڷة ..)


.3-اما ادا ڪْانت ثابتة ڷا تتحرڪْ فأنت بحاڷة نفسية جيدهـٍَ..)

أُخْتِبَار الَزُهَایمُر



هَذَا اخْتِبَار حَقِيْقِي لِلزُهايَمر فَقَط أَجْلِس عَلَى الْكُرْسِي وَأَنْت مُرْتَاح


فِي الْأَسْفَل حَاوَل إِيْجَاد حَرْف
cضِمْن الْمَجْمُوْعَة


oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo
oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo
oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo
oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo
oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo
oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo
ooooooooooooooooooooooooooooooooooocoooooooooooooo
oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo
oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo
oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo
oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo

وَالْآن حَاوَل تَجِد رَقِم
6


99999999999999999999999999999999999999999999999999 99999999999999999
99999999999999999999999999999999999999999999999999 99999999999999999
99999999999999999999999999999999999999999999999999 99999999999999999
99996999999999999999999999999999999999999999999999 99999999999999999
99999999999999999999999999999999999999999999999999 99999999999999999
99999999999999999999999999999999999999999999999999 99999999999999999



طَيِّب إِذَا نَجَحْت حَاوَل تَجِد حَرْفn

n مِن ضِمْن الْمَجْمُوْعَة ، سَتَكُوْن الْمُحَاوَلَة صَّعْبَة قَلِيْلا



mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmnmmmm
mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm
mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm
mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm
mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm



هَذِه لَيْسَت مَزْحَة ، إِذَا أَسْتَطِعْت تَجَاوَز الثَّلَاث مُحَاوَلَات فَلَيْس هُنَاك دَاعِي لِزِيَارَة الْطَّبِيْب ،
مُخَّك كْوَيِّس وَلِلَّه الْحَمْد وَأَنْت بَعِيْد عَن مَرَض الزُهايَمر

مَبْرُوْك

مِن أَي الْأَنْوَاع أَنْت: بَصَرِيَّة أَم سَمْعِيَّة أَم حِسِّيَّة ؟ تَعَال اكْتَشِف نَفْسَك مَعَنَا.....


هَذَا الِاخْتِبَار تَابِع لِلْبَرْمَجِة الْلُّغَوِيَّة الْعَصَبِيَّة، وَهُو أَحَد الْعُلُوم الْنَّفْسِيَّة الْحَدِيثَة،
وَالْهَدَف مِنْهَا فَهُم الْنَّاس بِشَكْل أَكْثَر دِقَّة وَأَكْثَر وُضَوْحَا، وَوَضَعَهُم ضِمْن تَصَانِيْف،
لِيَسْهُل تَعْرِفُهُم عَلَى أَنْفُسِهِم، وَتُعَرِّفُهُم عَلَى غَيْرِهِم.
وَالْآن هَيَّا بِنَا نَتَعَرَّف عَلَى شَخْصِيّتُنَا، وَكَيْف يَتَمَثَّل الْوَاقِع فِي ذِهْنِنَا، اسْتِقْبَالَا وَتَخَزَيْنا وَتَّرَجِيَعا؟.


أَمَامَك مَشْرُوْع عَلَى الْمَكْتَب يُنْقِصُه مُوَافَقَتَك:
أ ـ اسْتُدْعِي صَاحِب الْمَشْرُوُع لْمُنَاقشتِه.
ب ـ اسْتَمَع لِرَأْيِه عَلَى الْتَّلِيْفُوْن.
ج ـ آَخُذُه عِدَّة أَيَّام ثُم أَعْلَن رَأْيِي.


عِنْدَمَا أَتَكَلَّم:
أ ـ أَتَكَلَّم بِسُرْعَة.
ب ـ بِاعْتِدَال.
ج ـ بِبُطْء.


ذَهَبَت إِلَى حَفْلَة كَبِيْرَة، ثُم رَجَعَت إِلَى بَيْتِك:
أ ـ أَتَذَكَّر الْأَشْخَاص وَالْوُجُوه وَالْبِيْئَة.
ب ـ أُعِيْد مَا سَمِعْت، وَأَسْتَرْجِع الْأَصْوَات وَالْأَسْمَاء.
ج ـ أَتَذَكَّر مَا حَدَث، وَالْحَوَادِث الَّتِي لَفَتَت انْتِبَاهِي، وَالِانْفِعَالَات.


غَدَا امْتِحَان وَعَلَي حِفْظ الْكَثِيْر مِن الْمَوَاد:
أ ـ أُكَرِّر كِتَابَة مَا قَرَأْت حَتَّى أَحْفَظ.
ب ـ رُبَّمَا أُعِدَّت مَا ذَاكِرَتِه بِصَوْت عَال.
ج ـ دَائِمَّا مَا أُذاكر وَأَنَا أَتَمَشَّى بِالْغَرْفَة، وَأَحْفَظ بِالتَّكْرَار.


ذَهَبَت إِلَى مَكَان جَدِيْد، مَاذَا يَلْفِت انْتِبَاهِك:
أ ـ الْبِيْئَة الْمُحِيْطَة بِي.
ب ـ الْأَصْوَات مِن حَوْلِي.
ج ـ الْحَرَكَة بِالْمَكَان.


أَنْت فِي مَكْتَبَة وَأَمَامَك الْعَدِيْد مِن الْكُتُب:
أ ـ أَنْظُر وَأتَفْحّص مَا بِدَاخِل الْكِتَاب «الْفِهْرَسْت» وَرُبَّمَا قَرَأْت فِقْرَة.
ب ـ أَسْتَمِع لِمَا يَقُوْلُه الْبَائِع، وَأَسْتَمِع إِلَى رَأْي الْصَّدِّيْقَات.
ج ـ عُنْوَان لَه دَلَالَة، صَادَف هَوَى فِي نَفْسِي، وَتَجَاوَبْت مَعَه.


عِنَدَمّا تَتَهَجَّا كَلِمَة مَا، هَل:
أ ـ تَتَصَوَّر الْكَلِمَة.
ب ـ تَتَهَجَاهَا بِصَوْت عَال.
ج ـ تَكْتُبُهَا.


عَمِلَت كَثِيْرا، وَجَاء وَقْت رَاحَتِك:
أ ـ أَتَصَفَّح مَجَلَّة مُصَوَّرَة.
ب ـ أَسْتَمِع إِلَى الْمُوْسِيْقَى.
ج ـ أَمْيَل إِلَى الاسْتِرْخَاء.


طُلِب مِنْك الْحِكَم عَلَى هَذِه الْفَتَاة:
أ ـ هِي جَمِيْلَة وَمَلَامِحُهَا هَادِئَة.
ب ـ صَوْتَهَا رَقِيْق نَاعِم.
ج ـ أَشْعَر بِهَا إِنْسَانَة جَمِيْلَة.


جِئْت بِجِهَاز وَتُرِيدَين تَرْكِيْبِه:
أ ـ أَتَتَبَّع الْتَّعْلِيْمَات.
ب ـ أَفْضَل أَن يُخْبِرَنِي أَحَد بِالخُطُوَات.
ج ـ أَحَب الْعَمَل مَع الْقَطْع وَالْأَجْزَاء بِنَفْسِي.


عُرْض عَلَيْك أَمْر مَا، وَطُلُب مِنْك الْرَّأْي:
أ ـ الْأَمْر يَبْدُو جَيِّدَا.
ب ـ أَسْمَعَه جَيِّدَا.
ج ـ أُحِس وَأَشْعُر بِه جَيِّدَا.


أَنْت مُنْدَمِج فِي قِرَاءَة قِصَّة:
أ ـ أَفْضَل الْقِرَاءَة مَع نَفْسْي وَبِنَفْسِي.
ب ـ تَعَوَّدَت أَن أُحَرِّك شَفَتَي عِنْد الْقِرَاءَة.
ج ـ أُتَابِع الْسُطُور بِإِصْبَعِي.


سَافَرَت وَجَلَسَت عَلَى شَاطِئ الْبَحْر ثُم رَجَعَت، فَمَاذَا تَتَذَكَّرِيْن:
أ ـ مُنَظِّر الْبَحْر وَالْرَّمْل وَالْشَاطِئ.
ب ـ صَوْت الْأَمْوَاج وَنَسِيْم الْبَحْر.
ج ـ إِحْسَاسِي بِالْرَّمْل تَحْت قَدَمَي وَرَائِحَة الْبَحْر بِأَنْفِي.


ذَهَبَت لِتَنَام، فَمَا هُو أَهَم أَمَر لَدَيْك:
أ ـ أَن تَكُوْن الْغُرْفَة مُظْلِمَة.
ب ـ أَن تَكُوْن الْغُرْفَة هَادِئَة.
ج ـ أَن يَكُوْن الْفِرَاش مُرِيْحَا.


تَرَكْت صَدِيْق وَابْتَعَدَت عَنْه وَعَنْد الْمُوَاجَهَة قُلْت لَه:
أ ـ لَم تُعْجِبُنِي تَصَرُّفَاتِك مَع بَعْض الآصْدِقَاء.
ب ـ سَمِعْتُك تَتَحَدَّث لُغَة لَا أُوَافِق عَلَيْهَا.
ج ـ قَلْبِي يُحَدِّثُنِي بِأَنَّك غَيْر صَادِق مَعِي.



النَّتَائِج:


إِذَا كَانَت أَكْثَر إِجَابَاتِك مِن الْفِقْرَة (أ): أَنْت مِن الْنَوْع الْبَصْرِي.

صِفَات الْشَّخْصِيَّة الْبَصَرِيَّة:

ـ وَقَفْتُهَا مُسْتَقِيِمَة وَالظَّهْر مُّسْتَقِيْم وَالْرَّأْس مُنْتَصِب وَالْأَكْتَاف إِلَى أَعْلَى.
ـ الْتَّنَفُّس سَرِيْع مِن أَعْلَى الْصَّدْر.
ـ نَغْمَة الْصَّوْت عَالِيَة وَمُتَوَاتِرة وَالْصَّوْت سَرِيْع مُرْتَفِع جَهْوَرِي.
ـ تَتَمَيَّز بِالنَّشَاط وَالْحَيَوِيَّة.
ـ تَخْدِم حَدِيْثِهَا بِكَلِمَات مِثْل: أَنْظُر، أَتَصَوَّر، وَاضِح، أَلْوَان، شُرُوْق، الْقَمَر، نَظْرَة كَامِلَة،
أَرَى مَا تَقُوْلُه، صَار عِنْدِي صُوْرَة وَاضِحَة، تَخَيَّل!.
ـ تُعْطِي اهْتِمَامَا كَبِيْرَا لِلْصُوَر وَالْمَنَاظِر وَالْأَلْوَان أَكْثَر مِن الْأَصْوَات وَالْأَحَاسِيْس.
مَيِّزّات هَذِه الْشَّخْصِيَّة: الْسَّعَة وَالْشُّمُوْل وَالْقُدْرَة عَلَى الْتَّفْرِيْق بَيْن الْصُّوَر، تَتَعَامَل بِجَوْدَة مَع الْمَكَان،
وَتَسْتَطِيْع تَخَيَّل الْعَوَاقِب، لَهَا رُؤْيَة اسْتِرَاتِيْجِيَّة.
عُيُوْبَهَا: اعْتِمَادُهَا الْكَبِيْر عَلَى الْمَعْلُوْمَات الْصُّوَرِيَّة وَقِلَّة الْأَحَاسِيْس فَقَط.


إِذَا كَانَت أَكْثَر إِجَابَاتِك مِن الْفِقْرَة (ب):
أَنْت مِن الْنَوْع الْسَّمْعِي.

صِفَات الْشَّخْصِيَّة الْسَّمْعِيَّة:
ـ وَقَفْتُهَا مَائِلَة وَالْرَّأْس يَمِيْل إِلَى جِهَة تُشْبِه مَن يَتَكَلَّم عَلَى الْتَّلِيْفُوْن.
ـ يَمِيْل تَنَفُّسِهَا إِلَى الْعُمْق وَالْهُدُوء، وَيَظْهَر مِن كَامِل الْصَّدْر.
ـ تُسْتَخْدَم طَبَقَات صَوْت مُتَنَوِّعَة فِي الْتَّحَدُّث بِإِيِقَاع جَمِيْل.
ـ تَتَنَفَّس بِطَرِيْقَة مُرِيْحَة ومُتَّزِنّة.
ـ تَتَمَيَّز بِقُدْرَة شَدِيْدَة عَلَى الْإِنْصَات لِلْآَخِرِين مِن دُوْن مُقَاطَعَة.
ـ تُعْطِي اهْتِمَامَا أَكْبَر لِلْأَصْوَات عَلَى الْمَنَاظِر، وَالْأَحَاسِيْس خِلَال مَا تَمُر بِه مِن أَحْدَاث.
ـ تَتَّخِذ قَرَارَاتِهَا بِنَاء عَلَى أَسَاس مَا تَسْمَعُه، وَعَلَى تَحْلِيْلُهَا الْشَخْصِي.
ـ يُكْثِر فِي حَدِيْثِهَا مِن تِلْك الْمُفْرَدَات: أَسْمَع مَا تَقُوْل، أَنْصِت بِاهْتِمَام، سُمِعَت أَن كَلامَك صَحِيْح
، وَصَوْتُك مُتَنَاغِم.
مَيِّزّات هَذِه الْشَّخْصِيَّة: مُنَظَّمَة تُفَكِّر بِطَرِيْقَة مُنَظَمَة، مُتَأَمِّلَة، مُخَطَّطَة،
لَدَيْهَا اسْتِجَابَة أَفْضَل لِلْأَوَامِر وَالْمَعْلُوْمَات الْشَّفَوِيَّة.
عُيُوْبَهَا: لَا تَسْتَطِيْع الْمُقَارَنَة، أَو تَخَيَّل الْبَدَائِل، وَلَا عَوَاقِب الْأُمُوْر، لَا تَسْتَطِيْع أَن تَقُوْد أَحَدا فِي الْأَزْمَات،
تَمِيْل إِلَى النَّقَّاش وَالْفَلْسَفَة، وَعَقْلُهَا وَأَفْكَارِهَا مُتَسَلْسِلَة، وَإِن قَاطَعَهَا أَحَد فَهِي تَحْتَاج لِلْعَوْدَة مِن الْبَدَايَة.


إِذَا كَانَت أَكْثَر إِجَابَاتِك مِن الْفِقْرَة (ج):
أَنْت مِن الْنَوْع الْحِسِّي.

مُوَاصَفَات الْشَّخْصِيَّة الْحِسِّيَّة:
ـ وَقَفْتُهَا فِيْهَا انْحِنَاء لِلْرَّأْس وَالْكَتِف إِلَى أَسْفَل.
ـ تَمِيْل إِلَى الْتَّنَفُّس بِعُمْق وَبُطْء مِن أَسْفَل الْصَّدْر، مِن فَوْق الْحِجَاب الْحَاجِز.
ـ الْصَّوْت مُنْخَفِض بَطِيْء، وَتَهْتَم بِاللَهْجَّة الْعَاطِفِيَّة وَالمَشَاعريّة.
ـ تَتَمَيَّز شَخْصِيَّتَهَا بِالْهُدُوْء الْتَّام.
ـ تُعْطِي اهْتِمَامَا أَكْبَر بِالْأَحَاسِيْس عَن الْصُّوَر وَالْأَصْوَات.
ـ تَتَّخِذ قَرَارَاتِهَا بِنَاء عَلَى أَحَاسِيْسِهَا.
ـ مِن الْمُفْرَدَات الَّتِي تَكْثُر فِي كَلَامِهَا: شُعُور، إِحَسَّاس، لَمْسَة، ضَبْط الْأَعْصَاب، تَعِب،
وَكُل مَا لَه عَلَاقَة بِالْمَشَاعِر.
مَيِّزّات هَذِه الْشَّخْصِيَّة: وَاقِعِيَّة جَدَّا وَتَنْفِيْذِيَّة، وَّدَقِيْقَة فِي الْتَّفَاصِيْل.
ـ تَبْتَعِد عَن الْأَحْلَام وَالتَّنْظِيْر وَالْفَلْسَفَات.
ـ إِذَا انْفَعَلْت فِي أَمْر مَا تَتَفَاعَل مَعَه بِكُل حَوَاسَّهَا.
عُيُوْبَهَا: أَكْثَر انْطِوَائِيْة، تَفْتَقِد الْنَّظْرَة الْشَّامِلَة، لَا تَمْلِك الْقُدْرَة عَلَى الْتَّعَامُل مَع الْطَّوَارِئ،
وَتَفَقَّد الْقُدْرَة عَلَى الْتَّصَرُّف إِذَا فُوُجِئْت بِمَا يَخْدِش مَشَاعِرَهَا، لَا تُحِب الاجْتِمَاعَات،
وَأَخْطَاؤُهَا الاعْتِيَادِيَّة مُتَكَرِّرَة بِلَا شُعُور.

وَلَا تَنْسَوُا أَن لِكُل نَوْع خَصَائِصِه وَمُمَيزاتِه، وَلَيْس هُنَاك نَوْع أَفْضَل مِن نَوْع، وَالْأَنْوَاع الثَّلَاثَة
مُوْجُوْدَة عِنْد كُل شَخْص، لَكِن بِنِسَب مُتَفَاوِته

ال حَرْف اسْمُك

الْاحْرُف هِي:
A




حــرَف الْعــقُل.. أَحـيَانا مُبَاشـر إِلَى دَرَجــة الشَّرَاسَة وَالْعـدْوانِيّة فِي إِثـبَات وَجْهـة نَظـرَّه، إِنـه قــائِد وَيـرِيْد إِثْبَات وَجـوُدَّه
فِي الْعَالَم كُلِّه. يَمْلِك أَفْكَارَا جْيـدّة وَأَصِيـلَة وَيَمـلَك طَمـوَحَا عـالْيَا وَحُمـاسْا وَيـحَب الْعَمَل وَالْحَرَكَة وَيُكْرَه الَهـدُوْء وَالْجُلُوْس.

حِيْن يَكُوْن فِي الِاسْم: يُعَبِّر عَن الْقَائِد الْمُشَجَّع.

وَحِيْن يَكُوْن فِي الِاسْم: أَوَّل حَرْف عِلَّة: لَا يُحِب الْمُقَاطَعَة وَلَا الْنَّصِيْحَة.





B

حـرَف الْعـاطِفة. انَّه انَطـوَائِي، خَجـوَل، حَسـاس. يُحِب الْجـمَال وَالـفَن وَلـكُنْه يَحـتَاج إِلَى
تَشـجِيْع غَيـرُه لــه. حِيْن يَكُوْن الْأَوَّل فِي الِاسْم فَإِن صَاحِبَه يُحِب الْتَّعَاوُن.





C

يَعُبـر عَن ذَاتـه بِشَكـل جَيِّد. يُحِب لَفْت الانْتِبَاه وَيُعْطِي انْتِبَاهَا لِلْآَخِرِين. لَكِنَّه مَتَوْتـر غَيْر مَسَّتـقُر يَحْتــاج إِلَى الْحُب وَيَشـجَع عَلـى الْحُب.

حِيْن يَكُوْن أَوَّل حَرْف فِي الِاسْم فَإِن صَاحِبَه يُشَجِّع الْإِبْدَاع.





D

انَّه حـرَف عَمـلِي وَبِنَائِي وَيَعُمـل بِســعَي جـاد لِتَحـقِيْق مَا يُرِيْد. تَفْكِيْرِه قـد يَكُوْن حَازِمـا إِلَى دَرَجـة الْتَّعـقَيْد.

إِذَا ظَهَر كَحَرْف أُوُل فِي الْاسْم كَان صَاحِبُه يُشَجِّع الْتَّفْكِيْر الْعَمَلِي.





E

هُو حـرَف يَشـجَع الْتِكـيَف، وَلــكُنْه غَيْر مُرْتَاح وَيَشْعُر بِتَوَتُّر فِي حَالَة الْحُب

وَالْسـفَر.. لـدِيَّه قُدْرَة تَوَاصــل مـع الْخُطـوَط الْمُخْتـلَفَّة مِن حَوْلَه، وَهُو مُشْرِق وَحَيَوِي.

إِذَا ظّهـر E كَحَرْف أُوُل فِي الْاسْم كـان صَاحِبُه يُشَجِّع التَّوَاصُل. أَمَّا إِذَا كَان أَوَّل حَرْف
مُتـحَرَّك فِي الّاسـم
كَانَت رُدُوْد أَفْعـال صـاحِب هَذَا الِاسْم سَرِيْعَة..

وَهُو يُقـفَز مِن مَوْقـع إِلَى آَخِر حـيَن يَشْعُر بِالْمَلَل.





F

يَشْعُر بِضَرُوْرَة الْتـنَاغَم فِي الْحَيَاة الَّتِي يَعِيْشُهَا. هُو حَرْف لـيَس مُسْتَقَرّا وَلَا يُشـعَر
بِالْأُمـان،
وَإِن بـدا عَكـس ذَلِك لِلْآَخِرِين. هـو حَرْف غـيَر عـمِلِّي وَلَكِنَّه مُبْدِع وَيُحِب الْصَّدَاقَة.
صَاحِبُه عَادَة يُسْتَخْدَم الْصَّوْت.
هُو حَرْف كُلِّه مَسْؤُوْلِيَّة. هُو يَحْتـاج إِبـدَاعَا وَلـه تُوَجـهَات فَنـيَّة وَاضِحَة.

إِذَا ظـهُر حـرَف “f” فِي أَوَّل الّاسـم كَان صَاحِبُه يَشـجَع الـصَدَاقَة وَالـمَرَح.





G

يَمْلِك قُدْرَة عَجِيْبَة عَلَى الْانْسِحَاب الْتَّام رُغـم قُدْرَتِه عَلَى الْتَّوَّاصُل الْجـيَد مَع الْآَخـرِيَن.
فِي بَاطـنَّه يُوْجَد إِبْدَاع وَلَكِنَّه قَد يـفَشِل أَحـيَانا فِي إِظْهَارِه. هُو يَعْمَل بِجِد وَاجْتِهَاد لِمَا يُؤْمِن بِه.. وَيُرَكِّز عَلَى الْجَوَانِب الْرُّوْحَانِيَّة فِي الْشَّيْء.

إِذَا ظَهَر الْحَرْف G فِي أَوَّل الِاسْم كَان صَاحِبُه مِن الْنَوْع الَّذِي يُعْتَمَد عَلَى ذَاتِه.



H

هُو حَرْف مَادِّي بِشَكْل وَاضِح. وَيَتَمَتَّع بِالْصُّعُوُد حَتَّى يَصِل لَمّا يُرِيْد. يُسْتَخْدَم طُرُقَا
مَدْرُوْسـة لَضـبِط
أَمـوَرَه الْمَالِيَّة. بـه قـدَر مِن الّاسـتِقْلَال الْذَّاتِي رُغْم انّه اجْتـمَاعَي وَنـاجِح فِي حـيَاتِه
الاجْتِمَاعِيَّة. لـدِيَّه قـدُرَّة تُكَيَّف
مَع أَي تَغَيُّرَات وَلَدَيـه خـوَف مِن الْأُمـوَر الْرُّوْحَانِيَّة.

إِذَا ظـهُر كـأَوَّل حَرْف فِي الّاسـم كَان صَاحِبُه يَشـجَع الْتَفـكِيْر الِاقْتصـادِي.



I

عَاطِفِي مَسـتَقُل بِذَاتِه.. هـذَا هُو الْحـرَف I.. وَاثِق فِي نَفْسِه يَعْرِف مَاذَا يُرِيْد. هُو يَكْرَه الْتَدَخُّل،
يَمـيَل لِلْمثـالَيْة الْمُبَالَغَة حـتَّى يَكـاد لَا يـكَوْن عَمَلـيَا. لـدِيَّه حَس رُّومَانِسـي لَكـل شَيْء حـوَلَه.
حَسّاس سـرِيْع الْإِعْجَاب بِالْآَخَرِيْن، وَلـدِيَّه حـس إِنْسـانّي عـال.

حَيـن يَظـهُر I كـحَرْف أُوُل فِي الّاسـم فَإِنَّه يُشَجِّع الْمـثالِيّة.

وَحــيُن يَظــهُر كــأَوَّل حـرَف مَتَحـرَك فِي الِاسْم، تَكُوْن مَعـظُم رُدُوْد أَفْعَالِه

عَاطــفِيَة، وَيْكـوَن مِثــالْيَا غَيْر عَمـلِي.



J

رَغْم هَيْئَة الْقِيَادَة وَالْرِّئَاسَة فِيْه، إِلَا أَنَّه مَهْزُوز مِن الْدَّاخِل أَحْيَانا. لَدَيْه قُدْرَة الْتَّحَرُّك
هُنَا وَهُنَاك، وَلَكِنـه فِي حَاجَة إِلَى مُسَانَدَة حَتَّى يَمْضـي فِيـمَا يُرِيْد. يَعْرِف قـدُرَّاتُه
وَحِيْن يُبَادِر بِالْعَمَل يَشْعُر بِالْرَّاحَة.. طُمُوْح وَيَمْلِك قُدْرَة تَحْقِيْق طُمُوْحــاتِه. إِذَا ظَهَر
فِي الِاسْم كَحَرْف أَوَّل فَإِن صَاحِبَه يُشَجِّع تَحْكِيْم الْعَقَل عَلَى الِعِاطِفِة.





K

إِنْسـان هـذَا الْحَرْف يَمـلَك مـوَهْبَة الْإِيْحَاء لَآَخَرِيْن بِكُل الْإِبْدَاعَات ا
لَّتِي يُبْدُون اهْتِمَاما فِيْهَا! هُو مُتـعَاوَن، لَكـن مِثَالـيُتّه هِي الَّتِي
تـخَلَق إِعـاقَة تَعَاوُن مَع الْآَخـرَيـن! يـرِيْد أَن يـكَوْن دَائـمَا الْأَوَّل وَهـو أَحْيـانَا يـخِلـق جـوَا مـن التَّوَتُّر لِلَمُحِيطِين بِه.

إِذَا ظَهَر حَرْف K أَوَّل الِاسْم كَان صَاحِبُه مَصْدَر إِيْحَاء لِمَن حَوْلَه.





L

صَاحـبِه مِثـيَر، جَذَّاب، وَقُلـبِه يَنْضَج بِالْحُب. هـو حَرْف فِيْه قُدْرَة تَعْبِيْر عَالِيَة. فِي
حَقـيَقُتُّه هُو لِيـس حَرْفـا جَادَّا وَإِن ظَهَر غَيـر ذَلِك! بِه خَاصّيّة الْمَرِح وَأَخَذ الْحـيَاة
بِسُهُوْلَه.. يَتَحَوَّل إِلَى نَاقِد شَرِس حِيْن يُنْتَقَد. هُو قَد لَا يَبْدُو مُسْتَقَرا.. لَكـنَّه فِي الـوَاقِع
مَسـتَقَر وّبـثِقَة..
هُو حَرْف يَمْلِك خُطَطَا لِكُل شَيْء فِي حَيَاتِه. وَهُو جَيِّد لِلْحَيَاة الاجْتِمَاعِيَّة. إِذَا ظّهـر
كـأَوَّل حـرَّف فِي الّاسـم كـان صـاحَبَّه إِنْسـانَا اجْتِمَاعِيـا وَيُشَجِّع الـتَوَاجَد بِحـفْلَات
وَمـنَاسَبَات اجْتـمَاعِيَّة.





M

حُرِّف فِي مـنْتَهَى الْعَمَلِيَّة الْجِدِّيَّة.. لَكِنَّه بَيْن الْحِيْن وَالْآخَر يُرِيْد الْحُب وَالْإِثَارَة.. حَيـاتِه
مـرَة فـوَق وْمـرَّة تَحـت، ورغـم جِدّيّتـه فـهُو مِزَاجـي.. لـكُن مِزَاجــيُتّه مـدْروسَة.. فَهـو
قُلِّيـلَا مَا يَخـاطُر بْنـفْسِه وَمُصـالِحَه وَيْحـاوَّل قـدُر الإمَّكـــان أَلَا يَخْســر. هُو مُحـافِظ بِه
قـدَر مِن الـتَزَمَّت وَالْتـحَجَر وَبِه مَيِّزّة الْتَّرْكِيْز الْجَيِّد. إِذَا ظــهُر الْحَرْف M فـي أَوَّل
الّاسـم صـاحَبَّه يَشـجَع الاسْتـقَامَة وَالْأَخـلَاق.





N

هُو حـرَف يُتِمـتَع بِالَّتـغِيْرَات الْحـاصِلَة فِي حَيـاتِه طَالِمـا هُنَاك فِي كُل مَرْحَلَة مُتـعّة.
حَسـاس وَغـرَيـزَي وَيْحــب أَن يَحـاط بِالْآَخـرَيـن وَلَا يُفـضَل أَن يـكَوْن لـوَحْدَه، وَلـكُنْه
قـد يـبَالِغ فـي هـذَا الْأَمـر فَتَصـبِح حَيـاتِه مِمـلــوْءَة بَالـنَاس وَالـتَوَاجَدَات الّاجـتِمَاعِيَّة.
هــو يـسَاعَد وَيَشـعَر بَسـعَادَة وَمَسـانَدَة الْآَخـرِيَن. يُؤْمِن كـثِيْرا بَالـتَعَاضَد
الاجَتـمَاعَي .. يَنـفَذ مَا يُطـلُب مِنـه.. لَكِنَّه شَخْص يُكَرِّر أَخُطــــاءَه!

إِذَا ظـهُر الـحَرْف N فـي أَوَّل الّاسـم كـان صـاحَبَّه يَمـيَل لِأَن يَكـوَن مُقـبَوْلَا و مَعــرَّوْفَا
اجْتَمـاعَيَا.





O

الْحَرْف O بِه قـدَر مَن الْتَّرْكِيْز وَالْإِبَهَار، هُو حَرْف اقْتِصَادِي وَقَادِر عَلَى إِبرَاز

نَفْسِه وَلُفـت انـتَبَاه الْآَخـرِيَن. وَهـو سَرِيْع التَّغَيُّر وَقَادِر عَلَى الْتَّكَيُّف مَع أُي ظَرْف صَعْب. إِذَا ظَهَر حَرْف O فِي أَوَّل الِاسْم كَان صَاحِبُه تَحْصِيلِيا.

أَمــا إِذَا كـان أَوَّل حـرَف عـلَة، كَان ذَا تَعـبِيْر عَاطـفِي، وَعـلَى قــدَر مــن

الْإِيْمَان بِالرَوْحَانِّيَات.





P

حـرَف ذَكـي جـدا يَشـجَع عَمـق الَتـفِكِّيْر بـكُل أُمـوَر الـحَيَاة.

حَرْف بِه قَدِّر مِن الْمُفَاجَآت الْطَّارِئَة الْتـي تَحْصُل بَيْن الْحِيْن وَالْآخـر وَمِن دُوْن سـابْق إِنْذَار. هُو حـرَف يَشـجَع عَلـى الْتـدِيَن وَالْإِيـمَان بِالْغَيْبِيَّات.

لَا يَمْنَع سَمَاع الْرَّأْي..لَكِنَّه يـنْزَعَج حِيْن يَصـل الْأَمْر إِلَى حـد الْتـدَخَل الْكـبِيْر. إِذَا ظـهُر كـأَوَّل حـرَّف فِي الّاسـم كَان مَشـجَعا لِلْمـعَرَفَة وَالِثَقـافَة الـذَاتــيَّة





Q

هـذَا الْحـرَف غَيـر الْعَادِي يَضـيَف عَلَى الْاسْم الَّذِي فِيْه نَكْهَة غَيْر عَادِيَّة فِي الْحَيَاة. لَدَيْه
قُدِّر مِن التَّفْكِيْر الاقْتِصَادِي وَلَه طُرُق عَدِيْدَة لِلْتَكَيُّف مَع الْحَيَاة. يُؤْمِن بِالـقُوَّة وَالْقـدُرَّة الْبَدَنـيَّة كَأْسـاس فـي الْحـيَاة.

جْيـد فـي مُجـال الْأَعـمَال الـحُرَّة.. يَرْتـكَب الْكَثـيَر مَن الْأَخْطَاء، لَكِنَّهَا لَيْسَت أَخـطَاء مُدَمـرَّة لَا يَمّكـن إِصـلَاحَهَا.

حَيـن يَظـهُر كَأَوْل حـرَّف فِي الّاسـم.. فـهُو يُكـشَف شَخـصِيَة حُرَّة لَا يُقَيدِهَا أَي أُمـر فِي الْحـيَاة.





R

حـرَف قــوَي.. وَبِه قُدِّر كَبِيْر مِن الْإِنْسـانِيَة.. هُو حـرَف تَحْصِيْلِي.. بِه مَقَادِيْر كَبِيْرَة
مِن الّاسـتِقْلَال الْذَّاتِي وَالْمَادِّيَّة وَالِّمـثالِيّة.. لَكـنَّه قـد لَا يَظْهَر فِي ذَات الْوَقـت. بِه نـزَعَة كَبـيَرَة لَمَسـاعَدَة الْآَخـرِيَن.

حَيـن يَظـهُر كَأَوْل حـرَّف فِي الّاسـم فَإِنَّه يَشـجَع الْتَّصْمـيَم وَالْقَرَار الْمـؤَكّد





S

هـذَا الْحـرَف يَعـايْش صـرَاع الَنـجَاح وَالـفَشِل فـي حـيَاتِه. حَيـاتِه فِيـهَا إِلـتِوَاءَات كَثِيـرَّة.
. وَلـكـنَّه فـي حَاجـة مَاسَّة لـلَدَّفَّاع وَالـتَأْيِيْد الاجْتمـاعِي مـهُم عـنَد هـذَا الْحـرَف لِتـأَكِيْد
الِثـقَّة بـالذَّات. هــو حـرَف يَشـجَع الـطَمـوَح فِي ذَاتـه وَفـي الْآَخـرِيَن، لَكِنَّه لَا يَشْعُر دَائِمـا
بـالْأَمَان، حَتَّى انَّه قـد يَنْطَوِي عَلَى ذَاتـه. يَمْلِك رُوْحَا قِيَادِيَّة، وَلَكِنَّه لَا يُحِب دَائِمـا أَن يُلـعَب دَوْر الْقـائِد.

إِذَا ظـهُر فـي الْاسْم كَان صَاحِبُه يُشَجِّع الَطـمُوَح عـنَد الْآَخِرِين.





T

هـذَا الْحـرَف هـو حَرْف شـهَيْد.. شَهِيْد الْعَمَل وَالْعَاطِفَة.. هُو حَرْف كُلِّه مُحـبِة وّبـه قـدُر كَبـيَر مَن رُوْح الْصَّدَاقَة..
لَكـنَّه حَرْف عَصَبِي مُتَوَتِّر وَيَشْعُر بَتَعـب فـي أَجـوَاء الْمـنَافِسَة..

أَحْيـانَا شـدّة خـلْقِه تَجـعَلَّه يَفـضَل أَن يـلَعِب دَوْر الـتَابِع وَالِّمـنُفِّذ وَلِيـس الْقَائِد أَو صَاحِب الْقَرَار! لَدَيـه قـدُرَّة تُوْصـيَل
الْمُعـلَوْمَة.. هـو دَائـمَا فِي عَطـش لِلْعـاطِفة وَالْمَحـبِة الْعـامَّة فـي الْحـيَاة.

إِذَا ظـهُر حــرَف T فـي أَوَّل الّاسـم كـان صَاحِبُه يَشـجَع الِثِقـة فِي الْتَّعَامُل، وَهـي كَلِمَة الْسِّر لـكُل قَرَارَاتِه مـع الْآَخـرِيَن.





U

حـرَف مَسـتُرْخ اجـتِمَاعيّا وَيـحـب الـنَاس.. يـعَبْر عـن نـفَسـه بِسـهـوَلَة وَهـــو مِتـوَازَن.. لـدِيَّه عـلاقَة جـيِّدَة مـع
الْآَخـرِيَن وَان كـان بـه قـدَر مـن الْلَّامـبَالَاة.. هُو سـعِيْد وَلَكـنَّه لَا يَكـوَن صـاحِب قـرَار دَائِمـا. إِذَا ظـهُر الْحـرَف U كـأَوَّل
حـرَف فـي الّاسـم كَان صَاحِبُه مُسْتَمْتِعَا مُسْتَرْخِيَا

لَأَقُصـى دَرَجـة.

أَمَّا إِذَا ظـهُر الْحـرَف U كـأَوَّل حـرَف مَتَحـرّك، كَان صـاحَبَّه عـاطفيّا، وَلـكُن

بِشـكُل دْرَامـي حـزُيِّن مَأْسـاوِي.





V

هـذَا الْحـرَف لـدَيـه قـدُرَّة هُائـلَة عَلـى الْتَخَطـيُط وَالـوَصـوَل للأَهـــدَاف الْتـي يُرِيْدُهَا. هُو مـتُوَتِّر عَصـبِي وَلَكِنَّه
قـوَي. قُوْتـه قـد تَصـل إِلـى حـد الْقـسْوَة حـيُن يـرِيْد الْوَصـوَل.

إِذَا ظَهَر الْحَرْف V كَأَوْل حُرِّف فِي الْاسْم كَان صَاحِبُه إِنْسَانَا يَنْدَفِع لِلإِنْجَازَات.





W

إِنْسَان بـه طِبـع الْمـوَج.. الْحـيَاة عـنِدَّه فـوَق وَتَحْت.. سَلَاسّة وَّصُعُوْبَة.. لَدَيْه قُدْرَة تَوَاصـل لَفْظـي وَعَقَلـي جـيِّدَة
مـع الْآَخـرِيَن.. وَلـدِيَّه قـدُرَّة الْتَّمَتُّع بِكُل شـيُء فِي الـحَيَاة. وَهُو مَحْبُوْب. لَا يُمـكُن الْسـيْطَرَة عـلِيَه وَيـبَحْث عَن
مُتْعَة وَتُغَيـيَر دَائـم فـي الْحـيَاة.

إِذَا ظـهُر كـحَرْف أُوُل فِي الّاسـم كَان صـاحَبَّه إِنْسـان الْتـغَيَيَر وَالـتُقَلَّب.




X

حَرْف قَوِي قَلَّمَا يُوْجَد كَحَرْف أُوُل فِي الّاسـم.. لَكِنَّه حـرَف قـوَي وَحـرَف بِه إظْهـار لِلْحَقـيَقَة.. هُو يَعـبِر عَن
الْتَّضـحَيَّة بِالذَّات مِن أَجـل الْحَق، لَكِنَّه كَذَلِك مُثِيْر وَان كَان يَبْدُو هَادِئا لَكِنَّه فِي حَاجَة إِلَى الِاسْتِقْرَار الْنَّفْسِي
وَالِاجْتِمَاعِي الـذِي يَفْتـقُر إِلَيــه.

إِذَا ظّهـر كـأَوَّل حـرَف فـي الّاسـم كـان مُشـجَعا لِلْتـمَيَّز فِي الَشـخُصْيَة.




Y

هـو حـرَف حـيَاتِه مَمْلُوْءَة بمُوَاجِهَات صَارِمَة وَمُخْتَلِفَة. وَلَكِنَّه حَرْف بِه قَدِّر مِن الـرَوْحَانِيَّة وَيـؤْمِن بِتـعَدَد الأسُبـاب.
جْيـد فِي أَي عـمُل يَتَطَلَّب ذَكَاء وَحَسُن اسْتـخُدَّام لِلْعـقُل. يـعَمِل أُفـضَل حَيـن يَعـمُل لـوَحْدَه. يَمـلَك "حَاسَّة
سَادِسَة" وَقـدِرّات رَوْحَانِيَّة عَالِيـة وَلِكـنُه مَتـرَدَّد فـي اتّخـاذ الـقَرَارَات. حـيُن يَظـهُر كـأَوَّل حـرَف فـي الّاسـم فَإِنَّه
يَكـشِف عَن بُصـيَرَة نـافِذّة. وَلَكــنَّه حَيـن يـظَهَر كـأَوَّل حَرْف مُتـحَرَّك يَكـوَن ذَا فَطـرَّة سَلِيـمَّة عَالـيَّة وَان لـم يـكُن
جـيَدَا فـي اتّخـاذ الْقـرَارَات الْعـاطِفِيّة.



Z

حَرْف جَمِيْل وشَخْصِيْه رَائِعَة، انَّه حَرْف مَشْهُوْر وَمَعْرُوْف. هُو حَرْف الْحُب وَالْرَّفَاهِيَة.. وَيُؤْمِن بِالْخُلُوْد وَمَا وَرَاء
الْطَّبِيْعَة.. يُؤْمِن بِضَرُوْرَة الِاسْتِقْرَار الْعَائِلِي وَهُو حَرْف يَكْسِب مَادِيَّا بِشَكْل جَيَّد. إِذَا ظَهَر الْحَرْف أَوَّل الِاسْم كَان
مُشَجِّعا لِلْقُوَّة و أَحْيَانَا لِلْجَبَرُوْت

تحليل شُخصّيَتك مِن فَاكِهَتَك الْمُفَضْضَلةُ

الْعِنَب:
الْصُّفَّة الْغَالِبَة عَلَى شَخَصَيَتَك هِي النَّشَاط ، لَسْت بَارِعَا فِي الْتَّعْبِيْر عَن مَشَاعِرَك الْدَّاخِلِيَّة، تُحِب
الْعَلَّاقَات الاجْتِمَاعِيَّة وَتَتَمَتَّع بِشَعْبِيَّة وَاسِعَة فِي مُحِيْطِك.

الْتُفَاح:
بِقُوَّة الَى الْاعْمَال ذَات الْنَّفْس الْطَّوِيْل وَكُل الْاعْمَال الْشَّاقَّة وَتُصِر عَلَى الْعَمَل بِأَفْضَل صُوْرَة. قَد تُرْفَض
الِاعْتِرَاف بِالْتَّعَب إِلَا ان ذَلِك يُؤْذِيَك فِي الْمَدَى الْبَعِيْد

الفَراوَلَّه:
لَا يُمْكِن تَخَيَّلْك الَا فِي حَيَاة مُحَاطَة بِالْتَّرَف، بَيْت رَحِّب وَسَيَّارَة مَن احْدَث طِرَاز، حَدِيْقَة وَسِفْر وَفَنَادِق,
قَد يَتَّهِمُك الْبَعْض بِالْسَطْحِيَّة فَدَافَع عَن نَفْسِك وَابْرِز خِصَالِك الْاخْرَى.

الْبِطِّيخ:
انْت مِن الْاشْخَاص الَّذِيْن يَسْتَطِيْعُوْن ادَاء اكْثَر مَن عَمِل فِي نَفْس الْوَقْت امّا اذَا وَاجَهَتْك مُشْكِلَة فَأَنْت
مِن الْاشْخَاص الَّذِيْن لَدَيْهِم الْقُدْرَة عَلَى حَلِّهَا بِهُدُوْء. قَلِيْل مِن الْرَّاحَة ضَرُوْرِي لَدَيْك كَي لَا تُفْقَد طَاقَتِك
بِسُرْعَة

الْتَّمْر:

الْهُدُوء وَالْقَنَاعَة صِفَتَان مُلازِمَتَان لِشَخْصِيَّتِك وَإِذَا كُنْت سَيِّدَة فَانْت سَيِّدِه بَيْت مِن الْطِّرَاز الْاوَّل,حَتَّى لَو
كُنْت تَعْمَلِيْن خَارِج الْمَنْزِل حِكْمَتِك تَجْعَلَك مُسْتِشَارَة اوْلِى لِزَوْجِك وَلِبَاقِي أَفْرَاد عَائِلَتِك وَكَذَلِك بَعْض
زَمِيْلَاتِك. تُمْنَح الْكَثِيْر وَلَا تَطْلُب شَيْئا الَا يُشْعِرُك هَذَا بِالْظُّلْم أَحْيَانا ؟ اذَا فَلَا تَتَرَدَّد وَاطْلُب بَعْض
احْتِيَاجَاتِك مَن الْمُقَرَّبِيْن

الْكُمَّثْرَى:
الْجَمِيْع يُحِب دَمِّك الْخَفِيف وَلُطْفِك، تَمْتَاز شَخْصِيَتَك بِالْتَّفَاؤُل وَلَا تَرَى مِن الاخِرْيْن الَا جَوَانِبِهِم
الَايجَابِيّة .التَّفَاؤُل جَمِيْل وَمُفِيْد لَكِن احْذَر فِي بَعْض الاحْيَان ان يَتَحَوَّل الَى وَهُم

الْبُرْتُقَال:
هَل تَسْمَع كَثِيْرا عِبَارَة ,انْت كَثِيْر الانْتِقَاد؟ هَذَا لِان جَانِبَا مِن شَخْصِيَتَك يُغْلَب عَلَيْه الْفُضُول وَالْمُرَاقَبَة
الْدَقِيقَة خَاصَّة لِعُيُوْب الْاخِرِين حَاوَل ان تَكْشِف لَدَى الْمُقَرَّبِيْن مِنْك بَعْض الْجَوَانِب الَايجَابِيّة حَتَّى لَا
تُتَّهَم بِانَّك صَائِد الْعُيُوب فَقَط.

الْمَوْز:
الْصُّفَّة الْغَالِبَة عَلَى شَخَصَيَتَك فِي نَظَر الْكَثِيْرِيْن هِي الاسْتِرْخَاء وَالْبُرُوْد مَع خِفَّة الْدَّم , وَهَذَا قَد يَكُوْن
صَحِيْحا بِنِسَب مُخْتَلِفَة. انْت تَمِيْل الَى الْرَّاحَة وَتَعْتَقِد ان الْكَسَل غَيْر مُضِر بَل يُسَاعِد عَلَى التَّأَمُّل
وَالْتَّفْكِيْر السَّلِيْم .

وَلِلَتّعْرّف عَلَى أَثَر عَلَى شَخَصَيَتَك وَشَخْصِيَّة مِن حَوْلِك مِن الْشَّخْصِيَّات الاجْتِمَاعِيَّة أَو الِانْعَزَالِيّة
الِانْطِوَائِيَّة عَلَيْك إِجْرَاء الِاخْتِبَار الْنَّفْسِي الْتَّالِي لْعَالَم الْنَّفْس الْشَّهِيْر هَانْز إِيزَنّك
مِن كِتَابِه "Know your Own Personality" الَّذِي يُحَدِّد خِلَالِه سِمَة الْأَشْخَاص الاجْتِمَاعِيَّة ، وَتُوَضِّح الْنَّتِيجَة بِصُوْرَة كَبِيْرَة
مَا إِذَا كَان الْفَرْد يَمِيْل إِلَي الاجْتِمَاعِيَّة أَو الِانْعَزَالِيّة.
أَجِب عَلَى أَسْئِلَة الِاخْتِبَار بـ ( نَعَم ) أَو ( لَا ) أَو ( رُبَّمَا ) وَحِسَاب الْنِّقَاط كَالْتَّالِي:


* إِذَا أَجَبْت بِنِعَم ،فَاحْسِب لِنَفْسِك 1 دَرَجَة
* إِذَا كَانَت إِجَابَتِك بـ لا ، ، فَاحْسِب لِنَفْسِك صَفَر
* إِذَا كَانَت إِجَابَتِك عَلَي أَي سُؤَال رُبَّمَا ، فَاحْسِب لِنَفْسِك نِصْف دَرَجَة.



الِاخْتِبَار



1 - هَل تُحِب قَضَاء وَقْت كَبِيْر خَارِج الْمَنْزِل ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
2 - هَل تَحْتَاج لِأَصْدِقَاء يَتَفْهِمُونَك لِتَشْعُر بِالْسَّعَادَة ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
3 - بِوَجْه عَام ، هَل تُفَضِّل الْقِرَاءَة عَلَي مُقَابَلَة الْنَّاس ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
4 - هَل تَتَحَدَّث كَثِيْرا "لَيْس لِدَرَجِة الثَّرْثَرَة" وَسَط مَجْمُوْعَة مِن الْنَّاس ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
5 - هَل تَسْمَح لِنَفْسَك بِالْخُرُوْج وَالِاسْتِمْتَاع بِوَقْتِك فِي إِحْدَى الْحَفَّلَات ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
6 - هَل تُكْرَه التَّوَاجِد بَيْن أُنَاس يَضْحَكُوْن عَلَي بَعْضُهُم الْبَعْض، أَو يَسْخَرُوْن مِن بَعْضُهُم الْبَعْض ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
7 - هَل تُحِب الْحَدِيْث مَع الْآَخَرِيْن لِدَرَجِة أَنَّك لَا تَفُوْت فُرْصَة لِلْحَدِيْث مَع شَخْص لَا تَعْرِفُه مِن قَبْل إِلَا واغْتَّنَمَتِهَا ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
8 - إِذَا كَان لَدَيْك اسْتِفْسَار خَاص بِالْعَمَل، هَل تُفَضِّل أَن تُرْسِل ذَلِك الِاسْتِفْسَار كِتَابَة عَلَي أَن تَنُاقِشْه عَبْر الْهَاتِف ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
9 - هَل تِسْتَمْتِع بِقَضَاء فَتَرَات طَوِيْلَة مِن الْوَقْت بِمُفْرَدِك ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
10 - هَل تَشْعُر بِالْرَّاحَة وَالثِّقَة فِي صُحْبَة الْآَخِرِين ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
11- هَل أَنْت شَخْص مُتَبَاعِد وَمُتَحَفِّظ أَكْثَر مِن مُعْظَم الْنَّاس ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
12 - هَل تُحِب الِاخْتِلَاط بِالْكَثِيْرِيْن جِدّا مِن الْبَشَر ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
13 - هَل مِن الْسَّهْل عَلَيْك تَكْوِيْن صَدَاقَات جَدِيْدَة مَع أَشْخَاص مِن نَفْس جِنْسِك ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
14 - هَل تُحِب إِلْقَاء الْنُّكَت وَرِوَايَة الْقَصَص لأَصْدِقَائِك ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
15 - هَل تِسْتَمْتِع بِالْحَدِيْث مَع الْأَطْفَال الْصِّغَار وَاللَّعِب مَعَهُم ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
16 - هَل تَتَخَوَّف أَو تَرْهَب دُخُوْل حُجْرَة مَلِيِئَة بِأُنَاس لَا تَعْرِف أَحَدا مِنْهُم ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
17 - هَل سَبَق أَن شَعْرَت جَدِّيا أَنَّك رُبَّمَا سَتَكُوْن أَسْعَد لَو عِشْت بِمُفْرَدِك فِي جَزِيْرَة مَعْزُوْلَة ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
18 - هَل تَشْعُر أَحْيَانا بِعَدَم الْرَّاحَة عِنْدَمَا يَقْتَرِب مِنْك الْآَخَرُوْن بَدَنِيَّا ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
19 - هَل يُمَثِّل لَك أَن يُحِبَّك الْكَثِيْر مِن الْنَّاس أَهَمِّيَّة كَبِيْرَة ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
20 - هَل تُبَادَر مُسْرِعَا بِتَقْدِيْم نَفْسَك لِلْغُرَبَاء أَثْنَاء الْتَّجَمُّعَات الاجْتِمَاعِيَّة ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
21 - هَل تُفَضِّل قَضَاء الْلَّيْل مُتَحَدِّثَا إِلَي شَخْص وَاحِد مِن نَفْس جِنْسِك تَشْعُر مَعَه بِالْرَّاحَة عَلَي قَضَاء الَّلَيْل مَع مَجْمُوْعَة كَبِيْرَة مِن الْأَصْدِقَاء ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
22 - هَل تُحِب أَن تَكُوْن فِي قَلْب الْأَحْدَاث وَمُرَكَّز الْأَشْيَاء ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
23 - هَل تِسْتَمْتِع بِالأَنشِطّة الانْفِرَادِيَّة مَثَل الْقِرَاءَة، أَو مُشَاهَدَة الْتَلَيْفِزْيُون بِمُفْرَدِك ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
24 - هَل تَمِيْل إِلَي تَجَنَّب الْنَّاس حَيْثُمَا كَان ذَلِك مُمْكِنَا ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
25 - هَل سَتَشْعُر بِعَدَم الْسَّعَادَة إِذَا حَرَّمْت مِن إِقَامَة الْعَدِيْد مِن الْصَدَاقَات ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
26 - هَل تُفَضِّل فِي الْعَادَة أَن تَكُوْن بِرِفْقَة أَصْدِقَاءَك عَلَي أَن تَفْعَل الْأَشْيَاء بِمُفْرَدِك ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
27 - هَل تُحِب أَن يَكُوْن لَدَيْك جَدْوَل كَامِل بِمَوَاعيدُك مَع الْآَخَرِيْن ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
28 - هَل تَمِيْل لِتَقْلِيل عَدَد مَعَارِفَك وَانْتِقَاء مَجْمُوْعَة قَلِيْلَة ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
29 - هَل تِسْتَمْتِع بِاسْتِضَافَة الْآَخِرِين وَتَسُليْتِهُم ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
30 - هَل تَشْعُر غَالِبا أَنَّك قَلْق، وَعَلَي غَيْر رَاحَتِك بِصُحْبَة الْآَخِرِين ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*


والآن بعد الإجابة عن الأسئلة

، اجمع نقاطك ، وانظر إلى التحليل لتتعرف على شخصيتك:

* يغلب علي الذين يحرزون نتائج مرتفعة في الاختبار النفسي السابق ميلهم للبحث عن صحبة
الآخرين، وكذلك حبهم للأنشطة الاجتماعية مثل الحفلات، والرقص وهم يشعرون بالراحة
عندما يقابلون أشخاصاً جدد ، وأولئك البشر منبسطو الشخصية ويشعرون بالجرأة وسط الآخرين.


* أما من يحرزون نقاطا أقل 15 فإنهم يميلون لصحبة أصدقاء قلائل "يشبهونهم" ويستمتعون بفعل
الأشياء بمفردهم ويغلب علي هؤلاء الخجل أو صعوبة إيجاد موضوعات يتحدثون فيها مع الآخرين ،
ورغم شعور هؤلاء بالسعادة لحالتهم تلك إلا أن الآخرين غالبا ما ينظرون إليهم باعتبارهم
انطوائيين، وربما غير ودوديين.

ويحلل عالم النفس السلوكي البروفيسور هانز إيزنك هذه الشخصية بأنها عانت في الماضي من
خبرات محبطة، أو مهينة أثناء محاولتها التواصل مع الآخرين ، لذلك نجدها تتجنب المخاطرة بتلك
الخبرات ، وقد يبرر صاحب هذه الشخصية أسلوبه وطريقة حياته في الاقتصار علي عدد محدود
من الأصدقاء بأن الآخرين غير أذكياء بما يكفي ، أو أنهم تافهون بما يعزز اتجاهه في التقليل من
حجم علاقاته الاجتماعية، أو ربما يعتقد أن لديه أموراً أفضل وأكثر
أهمية من قضاء الوقت مع الآخرين !
وتترواح عدد النقاط للنسبة الطبيعية في الإجابة علي أسئلة هذا الاختبار النفسي بين 15 و 16
نقطة "كمتوسط إحصائي تقريبي" ويمكن تمثيل ذلك على النحو التالي
الانعزالية 1 _ 16// 17_30 الاجتماعية

لمعرفة اي جزء من دماغك تستخدممع التحليل النفسي








أنظر إلى الصورة جيداً

في أي اتجاه تدور هذه الصورة؟

مع عقارب الساعة؟

أم عكس عقارب الساعة؟

ركز جيداً!!
هذه الصورة ليس بها أي خدعة بصرية,
بل هي إختبار نفسي لمعرفة أي جزء من دماغك تستخدم,

إن كنت في جميع الأوقات تراها تدور مع عقارب الساعة
وذهبت إليها وعدت مرة أخرى وأغمضت عينيك وفتحتهما وبالرغم من ذلك ما زلت تراها تدور مع عقارب الساعة,
فأنت تستخدم الجزء الأيمن فقط من دماغك.
أما العكس
فأنت تستخدم الجزء الأيسر فقط.

وإن كنت رأيتها في غالب الوقت مع عقارب الساعة لكن في لحظات معينة تراها بالعكس,
فهذا يعني أنك تستخدم الأيمن ولكن بشكل أقل الأيسر
وهكذا حسب نسبة رؤية اتجاه الدوران بالنسبة لك.

ومن النادر من يراها تدور بالإتجاهين بمقدار متساوي.
من يستخدم الجزء الأيمن من الدماغ:

عشوائي
حدسي
شامل
يؤلف بالصور والرموز
ذاتي
يرى الأشياء بدون تدقيق
خياله واسع
يعرف وظائف الأشياء لكن لا يعرف أسماؤها
يرى اللوحة الجميلة وينبهر بجمالها لكنه لا يفهم التفاصيل الدقيقة ولا ينتبه لها
مغامر
طموح
ممكن أن يكون فيلسوف
وممكن أن يكون رجل دين
يتبنى الفكرة دون التأكد من مصداقيتها, وغالباً يصدق المعلومة قبل أن يتأكد منها

من يستخدم الجزء الأيسر من الدماغ:

منطقي
متسلسل
عقلاني
تحليلي
يرى التفاصيل
يؤلف بصياغة الكلمات واللغات
قليل المغامرة
يفكر في التاريخ
يهتم بالعلوم والرياضيات
لايتبنى أي فكرة دون التأكد من مصداقيتها,
وغالباً لا يصدق المعلومة قبل التأكد منها


إرجع إلى الصورة مرة أخرى وركز في الأقدام
ثم أنتقل بنظرك إلى الجسم
لكي تكتشف في كل مرة في أي إتجاه تدور الصورة !!

تعليمات الاختبار :

أقرا مفردات الاختبار بشكل جيد ثم اجب عن الأسئلة بـ

( دائما ــــ احيانا ــــــ ابدا ) مع ما تجده مناسبا لك ،

وضع ثلاث درجات ( 3 ) لكل سؤال تجيب عليه بـ ( دائما )

و درجتين ( 2 ) لكل سؤال تجيب عليه بـ ( احيانا )

ودرجة واحدة لكل سؤال تجيب عليه بـ ( ابدا ) .


فقرات الاختبار دائما احيانا ابدا

1 ـ هل تميل للسلوك العدواني ؟

2 ـ هل تتلذذ برؤية التعذيب ؟

3 ـ هل تميل لمشاهدة افلام العنف ؟

4 ـ هل تميل لمشاهدة الملاكمة او ما يتعلق بها ؟

5 ـ هل تعتمد على الاخرين ؟

6 ـ هل تطلب المساعدة من الاخرين في ابسط الامور ؟

7 ـ هل تشعر بانك دون الاخرين ؟

8 ـ هل ينقصك تقدير الذات ؟

9 ـ هل تعجز عن ادارة امورك بنفسك ؟

10 ـ هل تسيطر عليك الانهزامية تجاه ابسط الامور ؟

11 ـ هل لديك برود انفعالي ؟

12 ـ هل تكره الاخرين مهما كانت قرابتهم لك ؟

13 ـ هل تفقد السيطرة على انفعالاتك ؟

14 ـ هل يصفك الاخرون بانك غير متزن انفعاليا ؟

15 ـ هل تسيطر عليك النظرة السلبية للحياة ؟

16 ـ هل تحاول اجترار الذكريات المؤلمة ؟

17 ـ هل تسيطر عليك المخاوف من المستقبل الغامض ؟

18 ـ هل تعجز عن اتخاذ القرارات بنفسك ؟

19 ـ هل ثقتك بنفسك ضعيفة ؟

20 ـ هل تعالج مشاكلك بالبكاء او الانزواء ؟







استخراج النتيجة :

اجمع الدرجات التي حصلت عليها ، إذا كان مجموع ما حصلت عليه يتراوح بين ( 51 ـ 60 )

لديك خصائص نفسية سلبية عليك معالجتها وذلك بمراجعة اخصائي نفسي ليساعدك على

السيطرة على ذلك وبدون اهمال الحالة .

، وإذا حصلت على ( 41 ـ 50 ) لديك خصائص نفسية سلبية عليك السيطرة عليها باتباع الاساليب

التالية :

أ ـ تقوية ذاتك وذلك بقراءة كل ما يتعلق بتقوية الشخصية واتباع الاساليب السليمة للسيطرة على

ذلك .

ب ـ اعطاء قيمة لذاتك واحترامها .

ج ـ ممارسة السلوك الذي يساعدك على ذلك .

د ـ ان لم تنفع تلك عليك مراجعة الاخصائي النفسي .

أما إذا حصلت على(31ـ 40 ) لديك بعض المؤشرات المتعلقة بالخصائص النفسية السلبية

يمنكنك السيطرة عليها .

وإذا حصلت على ( 20 ـ 30 ) فإنك تتمتع بخصائص نفسية ايجابية اهنئك عليها حاول ان تحافظ عليها .

اكتشف نفسيتك من خلال (نكـته)






وصفة ضحكيه!!!

في أمريكا طلع علينا بعض الأطباء النفسيين بتقليعة جديدة لتشخيص الأمراض النفسية، وذلك بأنهم
يختارون مجموعة من النكات المدروسة بعناية، ثم يقوم الطبيب بإلقائها على مريضه واحدة تلو الأخرى،
ويحدد النكات التي ضحك منها المريض، ثم يقوم بتشخيص المرض.

من باب المحاولة؛ قمت باختيار مجموعه من النكات التي تشير نتائجها لبعض المدلولات الشخصية، والاجتماعية. ( من منظوري الشخصي)

النكتة الأولى :

رجل ذهب ليستأجر شقه، فسأل البواب عن سكان العمارة، فأجاب:الدور الأول ساكن فيه محمدين.

-طيب والدور الثاني؟

-ساكن فيه حسنين.

-والدور الثالث؟

-ساكن فيه إبراهيم.

-فقال له: ( هذا ساكن لوحده و إلا إيش؟ ).

النكتة الثانية:

أحولان نصبا خيمة وناما خارجها.

النكتة الثالثة:

رأى أبو نواس رجلاً قبيحاً يبكي ويتضرع إلى الله، فوقف إلى جانبه وقال: اللهم لا تبخل بهذا الوجه على جهنم.

النكتة الرابعة:

ثلاثة ركبوا قطار ونزلوا بسرعة.

النكتة الخامسة:

أصلعان تصادما فخرج من رأسيهما شرر.



**************************
النتائج


عزيزي القارئ :

إذا ضحكت من الأولى فأنت شخصية روح اجتماعية، تحسب جيداً، وتتابع معاني الألفاظ بصورة جيده.

أما إن كنت من أهل الثانية فأنت تنظر إلى الأمور بزاوية لا بأس بها، وغالباً ما تلبس نظاره، وفيك بعض العيوب تحرص على إخفاءها .

وإن كنت من أهل الثالثة فعليك أن تراجع نفسك فليس كل شيء يضحك منه؛ ويجب عليك أن تعود نفسك على وزن الأمور دائماً بميزان الشرع، ثم العقل، والعرف.

أما إذا ضحكت من الرابعة فتصوري أنك شخصية غير سوية، سطحي إلى أبعد الحدود.

وإذا كنت ممن يضحكون من الخامسة فأنت ما زلت تتمتع بطفولتك، والقدرة التخيلية عندك ممتازة جداً.. ( أفلام كرتون)



وبس